كشف التحالف السني في العراق مؤامرة إيرانية تنفذها ميليشيات الحشد الشعبي لإشعال الحرب الطائفية في البلاد، مؤكدا أن المتحدث باسم الحشد أحمد الأسدي يحرض على القوى السنية لإشعال الحرب الطائفية وفقا لمخططات يشرف عليها جهاز الحرس الثوري الإيراني.
ومن المتوقع أن يبدأ التحالف السني خلال اليومين القادمين سلسلة اجتماعات برلمانية لوضع هيئة رئاسة مجلس النواب أمام صورة مخططات ميليشيات الحشد لإشعال الفتنة والحرب الطائفية التي ستستهدف القوى السنية.
وقالت مصادر التحالف السني لـ «عكاظ»: إن ميليشيات الحشد بدأت التحريض على قوى الحشد العشائري تمهيدا للانقضاض عليها وفق خطة محكمة بدأت باتهامات للأسدي بوجود المئات من مسلحي «داعش» بين النازحين من الموصل، مبينا أن قوات الحشد العشائري السني تغطي عليهم وتحتضنهم.
في سياق ذلك، انضم قائممقام الموصل زهير الأعرجي، إلى حملة الأسدي واتهم الحشد العشاري بإيواء عناصر من «داعش» الذين تمكنوا من مغادرة الموصل، لافتا إلى أن عناصر «داعش» زوروا هوياتهم وانضموا إلى الحشد العشائري، مشيرا إلى أن «هناك الكثير من الإرهابيين انخرطوا في مخيمات النازحين مع العائلات وآخرين تطوعوا في الحشد العشائري بأسماء وهويات مختلفة بعد أن غيروها».
وفي تطور لافت، بدأ عناصر من ميليشيات الحشد باستفزاز عناصر الحشد العشائري في الموصل ومحيطها، الأمر الذي كاد يؤدي إلى اندلاع اشتباكات مسلحة. وأشار مصدر في قيادة حرس نينوى لـ «عكاظ» إلى أن الأمور في الإقليم تتجه للتصعيد بسبب استفزازات ميليشيات الحشد الشعبي.
ومن المتوقع أن يبدأ التحالف السني خلال اليومين القادمين سلسلة اجتماعات برلمانية لوضع هيئة رئاسة مجلس النواب أمام صورة مخططات ميليشيات الحشد لإشعال الفتنة والحرب الطائفية التي ستستهدف القوى السنية.
وقالت مصادر التحالف السني لـ «عكاظ»: إن ميليشيات الحشد بدأت التحريض على قوى الحشد العشائري تمهيدا للانقضاض عليها وفق خطة محكمة بدأت باتهامات للأسدي بوجود المئات من مسلحي «داعش» بين النازحين من الموصل، مبينا أن قوات الحشد العشائري السني تغطي عليهم وتحتضنهم.
في سياق ذلك، انضم قائممقام الموصل زهير الأعرجي، إلى حملة الأسدي واتهم الحشد العشاري بإيواء عناصر من «داعش» الذين تمكنوا من مغادرة الموصل، لافتا إلى أن عناصر «داعش» زوروا هوياتهم وانضموا إلى الحشد العشائري، مشيرا إلى أن «هناك الكثير من الإرهابيين انخرطوا في مخيمات النازحين مع العائلات وآخرين تطوعوا في الحشد العشائري بأسماء وهويات مختلفة بعد أن غيروها».
وفي تطور لافت، بدأ عناصر من ميليشيات الحشد باستفزاز عناصر الحشد العشائري في الموصل ومحيطها، الأمر الذي كاد يؤدي إلى اندلاع اشتباكات مسلحة. وأشار مصدر في قيادة حرس نينوى لـ «عكاظ» إلى أن الأمور في الإقليم تتجه للتصعيد بسبب استفزازات ميليشيات الحشد الشعبي.