أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في بيان لها أمس (الجمعة)، أن تقييمها خلص إلى أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا عابرا للقارات قطع مسافة ألف كيلومتر تقريبا، وسقط في البحر بالمنطقة الاقتصادية الخاصة باليابان.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الكابتن جيف ديفيس إن التجربة كانت متوقعة، مشيرا إلى أن الصاروخ أطلق من منطقة (موبيونغ ني) التي يوجد بها مصنع للأسلحة في شمال كوريا الشمالية، مضيفاً أن الإطلاق لا يشكل تهديدا لأمريكا الشمالية.
وفي السياق نفسه، قال مكتب رئيس كوريا الجنوبية (مون جيه) إن الرئيس أمر بإجراء مباحثات مع الولايات المتحدة، بشأن نشر مزيد من وحدات منظومة الدفاع الصاروخي (ثاد) رغم اعتراض الصين، وذلك بعد ساعات قليلة من إجراء كوريا الشمالية تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، لمواجهة التهديد المتزايد من صواريخ كوريا الشمالية.
وصرح مسؤول من المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي عقب اجتماع لمجلس الأمن القومي، إن الرئيس أبدى أيضا رغبته في أن يبحث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة فرض عقوبات جديدة وأشد على بيونغ يانغ. ونشرت الولايات المتحدة وحدتين من منظومة ثاد في جنوب كوريا الجنوبية، وتأخرت خطط نشر أربع وحدات أخرى؛ بسبب مخاوف بشأن تأثيرها البيئي.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الكابتن جيف ديفيس إن التجربة كانت متوقعة، مشيرا إلى أن الصاروخ أطلق من منطقة (موبيونغ ني) التي يوجد بها مصنع للأسلحة في شمال كوريا الشمالية، مضيفاً أن الإطلاق لا يشكل تهديدا لأمريكا الشمالية.
وفي السياق نفسه، قال مكتب رئيس كوريا الجنوبية (مون جيه) إن الرئيس أمر بإجراء مباحثات مع الولايات المتحدة، بشأن نشر مزيد من وحدات منظومة الدفاع الصاروخي (ثاد) رغم اعتراض الصين، وذلك بعد ساعات قليلة من إجراء كوريا الشمالية تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، لمواجهة التهديد المتزايد من صواريخ كوريا الشمالية.
وصرح مسؤول من المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي عقب اجتماع لمجلس الأمن القومي، إن الرئيس أبدى أيضا رغبته في أن يبحث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة فرض عقوبات جديدة وأشد على بيونغ يانغ. ونشرت الولايات المتحدة وحدتين من منظومة ثاد في جنوب كوريا الجنوبية، وتأخرت خطط نشر أربع وحدات أخرى؛ بسبب مخاوف بشأن تأثيرها البيئي.