اتجهت فصائل الجبهة الجنوبية للاندماج، تحت راية «الجبهة الوطنية لتحرير سورية»، في وقت يسود الجبهة الجنوبية الهدوء بعد الاتفاق على تخفيف التوتر برعاية أمريكية روسية.
وشكلت 10 فصائل، بينها كتائب من الجيش السوري الحر، «الجبهة الوطنية لتحرير سورية»، من بينها «فرقة المغاوير، ولواء أحباب عمر، ولواء الرعد، وفرقة القادسية، ولواء أحرار الجنوب، ولواء مغاوير الجنوب، ولواء أحرار المسيفرة، وألوية شهداء دمشق، ولواء أسود بني أمية، ولواء شهداء الكرك»، وهي فصائل معتدلة ترفض العمل مع التنظيمات المتطرفة.
يأتي ذلك بعد أسبوع من إعلان 11 فصيلاً عسكرياً في منطقة حوران الاندماج في جسم «سياسي - عسكري» تحت مسمى «الجبهة الوطنية لتحرير سورية».
وقالت الفصائل العشرة الجديدة، في بيان لها أمس (السبت): «إن الهدف من الجسم الجديد هو العمل على إعادة الثورة للاتجاه الصحيح، وأن يبقى القرار الوطني حراً مستقلاً، وألا يرتبط بأي أجندة أو إملاءات سياسية دولية تتعارض مع مصالح الثورة»، ورفضت أي مبادرة «لا تتماشى مع الإرادة الشعبية في تحقيق طموحاتها»، مطالبة كافة القوى العسكرية والهيئات السياسية بـ«توحيد العمل في الطريق الصحيح، وتكاتف الجهود».
يأتي ذلك بعد نحو 3 أسابيع من الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب سورية، الذي يشمل محافظتي درعا والقنيطرة، حيث أُعلن عن هذا الاتفاق بعد اجتماع عُقد في مدينة هامبورغ الألمانية بين ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة «مجموعة العشرين».
وشكلت 10 فصائل، بينها كتائب من الجيش السوري الحر، «الجبهة الوطنية لتحرير سورية»، من بينها «فرقة المغاوير، ولواء أحباب عمر، ولواء الرعد، وفرقة القادسية، ولواء أحرار الجنوب، ولواء مغاوير الجنوب، ولواء أحرار المسيفرة، وألوية شهداء دمشق، ولواء أسود بني أمية، ولواء شهداء الكرك»، وهي فصائل معتدلة ترفض العمل مع التنظيمات المتطرفة.
يأتي ذلك بعد أسبوع من إعلان 11 فصيلاً عسكرياً في منطقة حوران الاندماج في جسم «سياسي - عسكري» تحت مسمى «الجبهة الوطنية لتحرير سورية».
وقالت الفصائل العشرة الجديدة، في بيان لها أمس (السبت): «إن الهدف من الجسم الجديد هو العمل على إعادة الثورة للاتجاه الصحيح، وأن يبقى القرار الوطني حراً مستقلاً، وألا يرتبط بأي أجندة أو إملاءات سياسية دولية تتعارض مع مصالح الثورة»، ورفضت أي مبادرة «لا تتماشى مع الإرادة الشعبية في تحقيق طموحاتها»، مطالبة كافة القوى العسكرية والهيئات السياسية بـ«توحيد العمل في الطريق الصحيح، وتكاتف الجهود».
يأتي ذلك بعد نحو 3 أسابيع من الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب سورية، الذي يشمل محافظتي درعا والقنيطرة، حيث أُعلن عن هذا الاتفاق بعد اجتماع عُقد في مدينة هامبورغ الألمانية بين ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة «مجموعة العشرين».