باتت حمص في وسط سورية، في قبضة القوات الروسية، بعد اتفاق تخفيف مناطق التوتر الثالث، في ريف حمص الشمالي، الذي أعلنت عنه موسكو أمس الأول.وبدأت القوات الروسية تنتشر على نقاط تفتيش عدة، بحسب تسجيل مصور نشرته وسائل إعلام روسية، فيما ذكرت قناة «روسيا اليوم»، أن الشرطة العسكرية الروسية، أقامت نقاط تفتيش على طول خط الاتصال لمنطقة خفض التصعيد الثالثة شمال مدينة حمص. وأظهر شريط فيديو عدداً من العسكريين الروس يقومون بالتحقق من هوية سائقي الشاحنات والسيارات الذين يعبرون إحدى نقاط التفتيش الجديدة بريف حمص.
إلى ذلك، أقر التنظيم الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش في العراق وسورية بمقتل 21 مدنيا في ضربات جوية سابقة، ما يرفع حصيلة القتلى المدنيين في ضربات مماثلة إلى 624 قتيلا.
وفي تقريره الشهري، ذكر التحالف أنه أنهى التحقيقات في اتهامات بقتل 132 مدنيا، موضحا أنه «حتى اليوم، واستنادا للمعلومات المتاحة، فإن التحالف يقدّر أن 624 مدنيا على الأقل قتلوا بشكل غير متعمد في ضربات التحالف»، منذ بدء عملياته العسكرية نهاية العام 2014.
من جهته، قال بريت مكغورك المبعوث الأمريكي الخاص لدى التحالف ضد داعش أمس (الجمعة) إن نحو 2000 مقاتل من التنظيم ما زالوا موجودين في مدينة الرقة السورية، ويحاربون من أجل البقاء، أمام هجوم تشنه قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة منذ يونيو (حزيران).
إلى ذلك، أقر التنظيم الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش في العراق وسورية بمقتل 21 مدنيا في ضربات جوية سابقة، ما يرفع حصيلة القتلى المدنيين في ضربات مماثلة إلى 624 قتيلا.
وفي تقريره الشهري، ذكر التحالف أنه أنهى التحقيقات في اتهامات بقتل 132 مدنيا، موضحا أنه «حتى اليوم، واستنادا للمعلومات المتاحة، فإن التحالف يقدّر أن 624 مدنيا على الأقل قتلوا بشكل غير متعمد في ضربات التحالف»، منذ بدء عملياته العسكرية نهاية العام 2014.
من جهته، قال بريت مكغورك المبعوث الأمريكي الخاص لدى التحالف ضد داعش أمس (الجمعة) إن نحو 2000 مقاتل من التنظيم ما زالوا موجودين في مدينة الرقة السورية، ويحاربون من أجل البقاء، أمام هجوم تشنه قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة منذ يونيو (حزيران).