بوتين يصطاد سمكة خلال إجازته في منطقة توفا النائية جنوب سيبيريا. (أ. ف. ب)
كشميرية تحتضن جثمان زوجها خلال تشييعه في مقاطعة تسيطر عليها الهند أمس. (أ. ف. ب)
حزب الله يشيع قتلاه في سورية بالضاحية الجنوبية أمس الأول. (رويترز)
علمت «عكاظ» من مصادر في وفد الهيئة العليا للمفاوضات أن مؤتمر «الرياض2» الذي من المفترض عقده في أكتوبر سيكون جامعا لأكبر طيف من المعارضة السورية السياسية والعسكرية بعد المتغيرات الأخيرة على الأرض.
وقالت المصادر: إن الرياض ستستضيف المؤتمر من أجل إعادة النظر في تركيبة الهيئة العليا وتوسيع مشاركة جميع الأطراف الأخرى، خصوصا بعد أن تغير التمثيل العسكري للفصائل واختلفت الخريطة العسكرية وتحالفات الفصائل على الأرض، إثر خسارة المعارضة حلب وتغير المشهد العسكري في الشمال والجنوب.
وأضافت أن بعض المقاعد الشاغرة في الهيئة العليا تحتاج لإعادة تمثيل بعد إقالة خالد المحاميد الأسبوع الماضي وشغور ثلاث مقاعد في الهيئة.
في غضون ذلك، توقعت المصادر أن يكون مؤتمر «الرياض2» الشكل النهائي للمعارضة، بحيث يندرج في إطارها كل تيارات المعارضة السورية والتخلص من عقدة المنصات التي أثرت بشكل كبير على المشاورات في جنيف، خصوصا منصتي القاهرة وموسكو، اللتين شاركتا في المفاوضات بشكل منفصل عن وفد الهيئة العليا للمفاوضات.
وكان وزير الخارجية عادل الجبير بحث مع رياض حجاب، آخر مستجدات الأزمة التي تشهدها سورية، وأكد على موقف المملكة الداعم والمؤيد للشعب السوري، واستعدادها لتقديم كل ما من شأنه تسهيل مهمات الهيئة للقيام بدورها على الوجه المطلوب.من جهة ثانية، أكدت مصادر عسكرية في المعارضة السورية، أن الهدن الثلاث الأخيرة في الجنوب والغوطة الشرقية وأخيرا حمص، جاءت بتوافقات دولية وإقليمية من أجل خفض التصعيد على جبهات القتال.
وقالت المصادر: إن الرياض ستستضيف المؤتمر من أجل إعادة النظر في تركيبة الهيئة العليا وتوسيع مشاركة جميع الأطراف الأخرى، خصوصا بعد أن تغير التمثيل العسكري للفصائل واختلفت الخريطة العسكرية وتحالفات الفصائل على الأرض، إثر خسارة المعارضة حلب وتغير المشهد العسكري في الشمال والجنوب.
وأضافت أن بعض المقاعد الشاغرة في الهيئة العليا تحتاج لإعادة تمثيل بعد إقالة خالد المحاميد الأسبوع الماضي وشغور ثلاث مقاعد في الهيئة.
في غضون ذلك، توقعت المصادر أن يكون مؤتمر «الرياض2» الشكل النهائي للمعارضة، بحيث يندرج في إطارها كل تيارات المعارضة السورية والتخلص من عقدة المنصات التي أثرت بشكل كبير على المشاورات في جنيف، خصوصا منصتي القاهرة وموسكو، اللتين شاركتا في المفاوضات بشكل منفصل عن وفد الهيئة العليا للمفاوضات.
وكان وزير الخارجية عادل الجبير بحث مع رياض حجاب، آخر مستجدات الأزمة التي تشهدها سورية، وأكد على موقف المملكة الداعم والمؤيد للشعب السوري، واستعدادها لتقديم كل ما من شأنه تسهيل مهمات الهيئة للقيام بدورها على الوجه المطلوب.من جهة ثانية، أكدت مصادر عسكرية في المعارضة السورية، أن الهدن الثلاث الأخيرة في الجنوب والغوطة الشرقية وأخيرا حمص، جاءت بتوافقات دولية وإقليمية من أجل خفض التصعيد على جبهات القتال.