نفى المتحدث باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الطيار الركن تركي المالكي، استهداف قوات التحالف لمنزل في منطقة محضة جنوب غرب صعدة، كما ورد في بعض وسائل الإعلام من ادعاءات.
وأكد العقيد المالكي أن القيادة المشتركة للتحالف اتخذت التدابير اللازمة كافة فور ظهور الادعاءات للتحقق منها، إذ استكملت إجراءات «ما بعد العمل» لعمليات يوم الجمعة الماضي الذي أثير فيه الادعاء، وتمت مراجعة جميع المهمات العملياتية المنفذة في محافظة صعدة، ولم يتبين تنفيذ أي استهداف من قبل قوات التحالف بالمكان محل الادعاء.
وقال: التحالف تابع بأسف كذلك تصريحات مكتب منسق الشؤون الإنسانية في اليمن التي بُنيت على تقديرات شخصية لا ترتكز على نتائج تحقيق منهجي وعادل، واعتمدت على تقارير أولية غير مثبتة من الميدان، واتهام التحالف بالحادثة.
وأوضح العقيد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تقوم بالتحقيق من خلال وسائلها المتوافرة، وكذلك التنسيق مع الحكومة اليمنية الشرعية، وشركائها الدوليين، والأصدقاء، لتبادل المعلومات المتوافرة لديها بشأن هذه الحادثة المؤسفة، مع الأخذ بالاعتبار منهجية الميليشيات الحوثية في تخزين الأسلحة والمتفجرات داخل المساكن والأعيان المدنية، مؤكداً التزام قيادة التحالف التام بتطبيق أعلى معايير الاستهداف وتطبيقها لمواد ونصوص القانون الدولي الانساني الوارد باتفاقيات جنيف، وبروتوكولاتها الإضافية ومنها المادة 51 والمادة 52 خصوصاً، والمتعلقة بحماية المدنيين والأعيان المدنية.
وطالب العقيد المالكي المنظمات الإنسانية ووسائل الإعلام بتحري الدقة والتأني بشأن توجيه تُهم الاستهداف للتحالف دون معطيات ونتائج تحقيق نهائية.
وأكد العقيد المالكي أن القيادة المشتركة للتحالف اتخذت التدابير اللازمة كافة فور ظهور الادعاءات للتحقق منها، إذ استكملت إجراءات «ما بعد العمل» لعمليات يوم الجمعة الماضي الذي أثير فيه الادعاء، وتمت مراجعة جميع المهمات العملياتية المنفذة في محافظة صعدة، ولم يتبين تنفيذ أي استهداف من قبل قوات التحالف بالمكان محل الادعاء.
وقال: التحالف تابع بأسف كذلك تصريحات مكتب منسق الشؤون الإنسانية في اليمن التي بُنيت على تقديرات شخصية لا ترتكز على نتائج تحقيق منهجي وعادل، واعتمدت على تقارير أولية غير مثبتة من الميدان، واتهام التحالف بالحادثة.
وأوضح العقيد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تقوم بالتحقيق من خلال وسائلها المتوافرة، وكذلك التنسيق مع الحكومة اليمنية الشرعية، وشركائها الدوليين، والأصدقاء، لتبادل المعلومات المتوافرة لديها بشأن هذه الحادثة المؤسفة، مع الأخذ بالاعتبار منهجية الميليشيات الحوثية في تخزين الأسلحة والمتفجرات داخل المساكن والأعيان المدنية، مؤكداً التزام قيادة التحالف التام بتطبيق أعلى معايير الاستهداف وتطبيقها لمواد ونصوص القانون الدولي الانساني الوارد باتفاقيات جنيف، وبروتوكولاتها الإضافية ومنها المادة 51 والمادة 52 خصوصاً، والمتعلقة بحماية المدنيين والأعيان المدنية.
وطالب العقيد المالكي المنظمات الإنسانية ووسائل الإعلام بتحري الدقة والتأني بشأن توجيه تُهم الاستهداف للتحالف دون معطيات ونتائج تحقيق نهائية.