طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) المجتمع الدولي بـ«التحلي بالصرامة والحزم» في التصدي لقضية البرنامج الصاروخي لكوريا الشمالية، بعد أيام من فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات جديدة على بيونغ يانغ جراء تجربتين بصاروخين باليستيين عابرين للقارات في يوليو.
وقال ترمب على «تويتر»: «بعد سنوات من الفشل تتوحد الدول أخيرا للتصدي للخطر الذي تمثله كوريا الشمالية، علينا التحلي بالصرامة والحزم!» وكان مجلس الأمن قد أقر السبت الماضي مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة بشأن كوريا الشمالية.
في السياق نفسه، ضغط وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون على زعماء تايلاند أمس؛ لاتخاذ مزيد من الإجراءات ضد كوريا الشمالية وذلك خلال زيارته للبلاد.
وأوضحت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا والمحيط الهادي سوزان ثورنتون، للصحفيين على متن طائرة تيلرسون، أن الولايات المتحدة تعتقد أن شركات وهمية كورية شمالية تعمل كواجهة للتمويل وتنشط في تايلاند وأن واشنطن تحاول تشجيع التايلانديين على إغلاقها.
في غضون ذلك، تجري القوات البحرية والجوية الصينية حاليا مناورات عسكرية بالذخيرة الحية استعرضت خلالها قدراتها في المياه المحيطة بشبه الجزيرة الكورية، بحسب بيان لوزارة الدفاع، وسط توتر إقليمي إزاء سعي كوريا الشمالية لامتلاك السلاح النووي.
وقال ترمب على «تويتر»: «بعد سنوات من الفشل تتوحد الدول أخيرا للتصدي للخطر الذي تمثله كوريا الشمالية، علينا التحلي بالصرامة والحزم!» وكان مجلس الأمن قد أقر السبت الماضي مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة بشأن كوريا الشمالية.
في السياق نفسه، ضغط وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون على زعماء تايلاند أمس؛ لاتخاذ مزيد من الإجراءات ضد كوريا الشمالية وذلك خلال زيارته للبلاد.
وأوضحت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا والمحيط الهادي سوزان ثورنتون، للصحفيين على متن طائرة تيلرسون، أن الولايات المتحدة تعتقد أن شركات وهمية كورية شمالية تعمل كواجهة للتمويل وتنشط في تايلاند وأن واشنطن تحاول تشجيع التايلانديين على إغلاقها.
في غضون ذلك، تجري القوات البحرية والجوية الصينية حاليا مناورات عسكرية بالذخيرة الحية استعرضت خلالها قدراتها في المياه المحيطة بشبه الجزيرة الكورية، بحسب بيان لوزارة الدفاع، وسط توتر إقليمي إزاء سعي كوريا الشمالية لامتلاك السلاح النووي.