اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، أنّ إيران لا تحترم روح الاتفاق النووي الموقع في العام 2015، مبدياً قناعته مجدّداً بأنّ الأمر يتعلّق بـ"اتفاق رهيب".
وأضاف ترمب "شخصيا، لا أعتقد أنهم يمتثلون للاتفاق، لكن لدينا وقت، سنرى"، ملوحا باتخاذ "إجراءات قوية جدا" ضد إيران إذا لم تمتثل للاتفاق.
وتم توقيع هذا الاتفاق في 14 يوليو 2015 بين طهران والقوى العظمى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا).
ويهدف هذا الاتفاق إلى ضمان الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، في مقابل رفع جزئي للعقوبات الدولية على إيران.
وفي السياق، أعلن ترمب أنّ قراره في شأن عديد القوات الأمريكية التي سيُبقيها في أفغانستان بات وشيكاً.
وقال من ناديه للغولف في بدمنستر في نيوجيرسي "إنه قرار سنتخذه قريبا جدا. نحن قريبون جدا"، وأضاف "إنه قرار مهم جدا بالنسبة إلي. لقد ورثتُ فوضى حقيقية".
وترامب الذي خاض حملته الانتخابية تحت شعار "أمريكا أولا" وتعهد تقليص التدخل الأمريكي في الخارج، عليه الآن أن يقرر ما إذا كان سيوافق على الطلبات المتوقعة من المؤسسة العسكرية لإرسال مزيد من الجنود الأمريكيين مجددا إلى أفغانستان.
ووصل عدد الجنود الأمريكيين في أفغانستان في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما إلى 100 ألف، وهو لاحقا بدأ بسحبهم بوتيرة ثابتة بهدف إنهاء الدور الأمريكي في القتال هناك بشكل كامل.
وسلمت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي المسؤولية الأمنية إلى القوات الأفغانية في بداية عام 2015، لكن النتيجة كانت قاسية.
وأضاف ترمب "شخصيا، لا أعتقد أنهم يمتثلون للاتفاق، لكن لدينا وقت، سنرى"، ملوحا باتخاذ "إجراءات قوية جدا" ضد إيران إذا لم تمتثل للاتفاق.
وتم توقيع هذا الاتفاق في 14 يوليو 2015 بين طهران والقوى العظمى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا).
ويهدف هذا الاتفاق إلى ضمان الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، في مقابل رفع جزئي للعقوبات الدولية على إيران.
وفي السياق، أعلن ترمب أنّ قراره في شأن عديد القوات الأمريكية التي سيُبقيها في أفغانستان بات وشيكاً.
وقال من ناديه للغولف في بدمنستر في نيوجيرسي "إنه قرار سنتخذه قريبا جدا. نحن قريبون جدا"، وأضاف "إنه قرار مهم جدا بالنسبة إلي. لقد ورثتُ فوضى حقيقية".
وترامب الذي خاض حملته الانتخابية تحت شعار "أمريكا أولا" وتعهد تقليص التدخل الأمريكي في الخارج، عليه الآن أن يقرر ما إذا كان سيوافق على الطلبات المتوقعة من المؤسسة العسكرية لإرسال مزيد من الجنود الأمريكيين مجددا إلى أفغانستان.
ووصل عدد الجنود الأمريكيين في أفغانستان في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما إلى 100 ألف، وهو لاحقا بدأ بسحبهم بوتيرة ثابتة بهدف إنهاء الدور الأمريكي في القتال هناك بشكل كامل.
وسلمت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي المسؤولية الأمنية إلى القوات الأفغانية في بداية عام 2015، لكن النتيجة كانت قاسية.