يسود الهدوء منذ ما بعد منتصف ليل الخميس شرق العاصمة وغوطة دمشق الشرقية، بعد أن توقفت الاشتباكات بين النظام السوري والميليشيات الموالية له، وفيلق الرحمن التابع للمعارضة، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس (الجمعة).
وكانت اشتباكات عنيفة اندلعت بين الطرفين مساء أمس الأول على محاور عدة بمنطقة عين ترما ووادي عين ترما والمتحلق الجنوبي.
على صعيد متصل، شنت طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي فجر أمس (الجمعة)، عدة غارات على الشريط الحدودي مع العراق بريف مالبوكمال في ريف دير الزور، ولم ترد أنباء عن إصابات.
ومن جهة أخرى، شن النظام السوري قصفا مكثفا، على مناطق في ضاحية الراشدين غرب مدينة حلب، ترافق مع اشتباكات بين فصائل المعارضة، والنظام والميليشيات الموالية له، في محور الراشدين في محاولة من النظام للتقدم في المنطقة.
من جهة ثانية، كشفت صحيفة «الغد» الأردنية اجتماعات لرموز عشائر البادية السورية وقيادات من «جيش أحرار العشائر» تعقد في الأردن منذ ثلاثة أيام وسط تكتم شديد، بمشاركة ممثلين عن الجيش الأمريكي، بحسب ما ذكر موقع «روسيا اليوم».
ونقلت «الغد»، عن مصدر عشائري سوري مشارك في الاجتماعات، أن الأطراف المشاركة تبحث قضايا أمن مخيم الركبان الذي يتمركز في محيطه فصيل «جيش أحرار العشائر»، ووضع اللاجئين فيه.
وكانت اشتباكات عنيفة اندلعت بين الطرفين مساء أمس الأول على محاور عدة بمنطقة عين ترما ووادي عين ترما والمتحلق الجنوبي.
على صعيد متصل، شنت طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي فجر أمس (الجمعة)، عدة غارات على الشريط الحدودي مع العراق بريف مالبوكمال في ريف دير الزور، ولم ترد أنباء عن إصابات.
ومن جهة أخرى، شن النظام السوري قصفا مكثفا، على مناطق في ضاحية الراشدين غرب مدينة حلب، ترافق مع اشتباكات بين فصائل المعارضة، والنظام والميليشيات الموالية له، في محور الراشدين في محاولة من النظام للتقدم في المنطقة.
من جهة ثانية، كشفت صحيفة «الغد» الأردنية اجتماعات لرموز عشائر البادية السورية وقيادات من «جيش أحرار العشائر» تعقد في الأردن منذ ثلاثة أيام وسط تكتم شديد، بمشاركة ممثلين عن الجيش الأمريكي، بحسب ما ذكر موقع «روسيا اليوم».
ونقلت «الغد»، عن مصدر عشائري سوري مشارك في الاجتماعات، أن الأطراف المشاركة تبحث قضايا أمن مخيم الركبان الذي يتمركز في محيطه فصيل «جيش أحرار العشائر»، ووضع اللاجئين فيه.