اتهم وكيل وزارة الداخلية اليمني اللواء محمد مساعد، إيران بإفشال جهود السلام والاستمرار في دعم الميليشيات الانقلابية والتنظيمات الإرهابية بالسلاح والخبراء.
وقال مساعد في تصريحات إلى «عكاظ»: «إن زيارة مبعوث الأمم المتحدة ولد الشيخ ولقاءه وزير خارجية إيران ظريف، وما صرحا به بعد اللقاء ليس جديدا، ويؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن ميليشيا الحوثي واحدة من أدوات إيران الإرهابية، كما يكشف عن الدور الذي تلعبه إيران في عرقلة عملية السلام ونشر الفوضى والإرهاب ودعم الميليشيات الانقلابية بالسلاح والخبراء».
وأوضح أن الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية والجيش الوطني، وبدعم من التحالف العربي، حققت نجاحات كبيرة على كافة المستويات وخاصة بعد تطهير محافظة شبوة من فلول التنظيمات الإرهابية الفارة.
من جهة أخرى، ذكر موظفون حكوميون في العاصمة صنعاء لـ «عكاظ» أن الميليشيات الانقلابية طردت أخيرا عشرات الموظفين الحكوميين المدنيين من المطار، وعينت قيادات حوثية، لافتة إلى أن الميليشيات نقلت صواريخ وأسلحة من مخازن قاعدة الديلمي العسكرية إلى مخازن البضائع والصادرات، والهناجر المخصصة لورش الطائرات في مطار صنعاء، الذي تحول إلى ثكنة عسكرية ومخزن للأسلحة والصواريخ.
وقال مساعد في تصريحات إلى «عكاظ»: «إن زيارة مبعوث الأمم المتحدة ولد الشيخ ولقاءه وزير خارجية إيران ظريف، وما صرحا به بعد اللقاء ليس جديدا، ويؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن ميليشيا الحوثي واحدة من أدوات إيران الإرهابية، كما يكشف عن الدور الذي تلعبه إيران في عرقلة عملية السلام ونشر الفوضى والإرهاب ودعم الميليشيات الانقلابية بالسلاح والخبراء».
وأوضح أن الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية والجيش الوطني، وبدعم من التحالف العربي، حققت نجاحات كبيرة على كافة المستويات وخاصة بعد تطهير محافظة شبوة من فلول التنظيمات الإرهابية الفارة.
من جهة أخرى، ذكر موظفون حكوميون في العاصمة صنعاء لـ «عكاظ» أن الميليشيات الانقلابية طردت أخيرا عشرات الموظفين الحكوميين المدنيين من المطار، وعينت قيادات حوثية، لافتة إلى أن الميليشيات نقلت صواريخ وأسلحة من مخازن قاعدة الديلمي العسكرية إلى مخازن البضائع والصادرات، والهناجر المخصصة لورش الطائرات في مطار صنعاء، الذي تحول إلى ثكنة عسكرية ومخزن للأسلحة والصواريخ.