تبني إيران منشأة في شمال غربي سورية لصنع صواريخ بعيدة المدى، مشيرة إلى أن قمرا صناعيا إسرائيليا التقط صورا تظهر موقع المنشأة في شمال غربي سورية، قرب بانياس على البحر المتوسط.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن قناة إسرائيلية أن بعض الإنشاءات تشير إلى أن متفجرات ستخزن هناك.
على صعيد آخر، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن «حركة أحرار الشام»، تشهد انشقاق عدد من قادتها.
ونقل المرصد عن مصادر موثوقة، أن كلا من: جابر علي باشا النائب الأول للقائد العام للحركة وأنس نجيب النائب الثاني للقائد العام ومهند المصري المعروف بأبو يحيى الحموي رئيس الجناح العسكري لحركة أحرار الشام، قدموا استقالاتهم، دون توضيح أسباب.
ومن جهة أخرى، قال المتحدث باسم الحكومة التركية بكر بوزداغ، أمس: «إن بلاده لن تسمح أبدا بإقامة ممر إرهابي في المنطقة ولن تغض الطرف عن فرض أمر واقع، وهي جاهزة لكل السيناريوهات»، وأضاف ردا على سؤال حول تقارير إعلامية تحدثت عن استعداد القوات المسلحة التركية لشن عملية في مدينة عفرين السورية: «إن كل ما يجري في سورية يخص بشكل مباشر الأمن القومي التركي».
ومن جهة ثانية، قصف النظام بعد منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء، مناطق في القنطرة والسطحيات غربي مدينة سلمية في ريف حماة الشرقي.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن قناة إسرائيلية أن بعض الإنشاءات تشير إلى أن متفجرات ستخزن هناك.
على صعيد آخر، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن «حركة أحرار الشام»، تشهد انشقاق عدد من قادتها.
ونقل المرصد عن مصادر موثوقة، أن كلا من: جابر علي باشا النائب الأول للقائد العام للحركة وأنس نجيب النائب الثاني للقائد العام ومهند المصري المعروف بأبو يحيى الحموي رئيس الجناح العسكري لحركة أحرار الشام، قدموا استقالاتهم، دون توضيح أسباب.
ومن جهة أخرى، قال المتحدث باسم الحكومة التركية بكر بوزداغ، أمس: «إن بلاده لن تسمح أبدا بإقامة ممر إرهابي في المنطقة ولن تغض الطرف عن فرض أمر واقع، وهي جاهزة لكل السيناريوهات»، وأضاف ردا على سؤال حول تقارير إعلامية تحدثت عن استعداد القوات المسلحة التركية لشن عملية في مدينة عفرين السورية: «إن كل ما يجري في سورية يخص بشكل مباشر الأمن القومي التركي».
ومن جهة ثانية، قصف النظام بعد منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء، مناطق في القنطرة والسطحيات غربي مدينة سلمية في ريف حماة الشرقي.