أجرى سكان بلدة على الساحل الياباني تدريبات على الإخلاء اليوم (السبت)، تحسبا لإطلاق كوريا الشمالية صواريخ صوب جزيرة جوام الأمريكية، بالمحيط الهادي مرورا بمنطقتهم.
وفور انطلاق صفارات الإنذار عبر مكبرات الصوت في بلدة كوتورا، هرع أطفال كانوا يلعبون كرة القدم في الخلاء إلى داخل مدرسة برفقة ذويهم ومدربهم.
وقال المدرب أكيرا هاماكاوا (38 عاما) "يتملكني القلق كل يوم من أن يسقط شيء أو يسقط صاروخ في مكان غير متوقع".
وذكر مسؤول بالبلدة التي يقطنها 18 ألف نسمة أن ما يقرب من 130 شخصا شاركوا في التدريب.
وعلى مدى عشر دقائق، انبطح أناس أرضا ووضعوا أيديهم على رؤوسهم.
وقال كثير من المشاركين إنهم شعروا بالقلق بالفعل.
وتنشر السلطات نصائح بالصحف وعلى قنوات التلفزيون والإنترنت بالاحتماء بالمباني القوية والابتعاد عن النوافذ في حالة سقوط صواريخ.
غير أن التدريب على الإخلاء لم يجر إلا في بلدات نائية مثل كوتورا.
وإذا أطلقت كوريا الشمالية صاروخا، فإنه قد يصل إلى اليابان في غضون عشر دقائق تقريبا.
وفور انطلاق صفارات الإنذار عبر مكبرات الصوت في بلدة كوتورا، هرع أطفال كانوا يلعبون كرة القدم في الخلاء إلى داخل مدرسة برفقة ذويهم ومدربهم.
وقال المدرب أكيرا هاماكاوا (38 عاما) "يتملكني القلق كل يوم من أن يسقط شيء أو يسقط صاروخ في مكان غير متوقع".
وذكر مسؤول بالبلدة التي يقطنها 18 ألف نسمة أن ما يقرب من 130 شخصا شاركوا في التدريب.
وعلى مدى عشر دقائق، انبطح أناس أرضا ووضعوا أيديهم على رؤوسهم.
وقال كثير من المشاركين إنهم شعروا بالقلق بالفعل.
وتنشر السلطات نصائح بالصحف وعلى قنوات التلفزيون والإنترنت بالاحتماء بالمباني القوية والابتعاد عن النوافذ في حالة سقوط صواريخ.
غير أن التدريب على الإخلاء لم يجر إلا في بلدات نائية مثل كوتورا.
وإذا أطلقت كوريا الشمالية صاروخا، فإنه قد يصل إلى اليابان في غضون عشر دقائق تقريبا.