علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة في المعارضة السورية أن صراعا سياسيا عميقا يدور بين منصتي القاهرة وموسكو من جهة، وبين الهيئة العليا للمفاوضات من جهة أخرى، حول تشكيل منصة سياسية جديدة تكون بديلا لكل المعارضات من شأنها أن تقود العملية السياسية في جنيف.
وأكدت المصادر أن إصرار منصتي القاهرة وموسكو على بقاء الأسد في المرحلة الانتقالية بات واضحا، بل ويتجاوز المرحلة الانتقالية إلى البقاء الدائم إلى حين إجراء انتخابات رئاسية.
وأضافت أن تمسك المنصتين بالأسد، بات مسألة استفزازية، خصوصا أنهما تطالبان بالعودة إلى دستور 2012 الذي شكله النظام، الأمر الذي أنهى اجتماعات الرياض دون التوصل إلى نتيجة، وفي هذا الإطار توقعت مصادر «عكاظ» وقوع تصدعات في المعارضة وتصعيد في المواقف المتباينة من رحيل الأسد.
من جانبه، أعلن وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبدالرحمنوف أمس، تأجيل الجولة القادمة من المحادثات بشأن سورية في أستانا إلى منتصف سبتمبر القادم بدلا من أواخر أغسطس الجاري.
وقال «وفقا للمعلومات التي تلقيتها من روسيا فإن الدول الضامنة» روسيا وتركيا وإيران تعتزم عقد اجتماع فني قبل نهاية أغسطس للاتفاق على جدول الأعمال ومواعيد اجتماع أستانا القادم، لافتا إلى أنه من الخطط المبدئية عقد اجتماع في منتصف سبتمبر. من جهة أخرى، نفذ التحالف الدولي بقيادة واشنطن، 250 غارة على الرقة ومحيطها خلال الأسبوع الماضي وحده، بحسب ما أفاد متحدث باسمه.
وأكد المكتب الإعلامي لقوى الثورة والمعارضة، سقوط 50 قتيلاً بغارات روسية على تجمّع للنازحين شرق مدينة حماة.
وأفاد ناشطون أن طائرات روسية ارتكبت مجزرة مروّعة في ناحية عقيربات شرق حماة. وتحدث الناشطون عن سقوط أكثر من 50 قتيلاً في تلك المنطقة التي تشهد حملات عسكرية ضد داعش.
وأكدت المصادر أن إصرار منصتي القاهرة وموسكو على بقاء الأسد في المرحلة الانتقالية بات واضحا، بل ويتجاوز المرحلة الانتقالية إلى البقاء الدائم إلى حين إجراء انتخابات رئاسية.
وأضافت أن تمسك المنصتين بالأسد، بات مسألة استفزازية، خصوصا أنهما تطالبان بالعودة إلى دستور 2012 الذي شكله النظام، الأمر الذي أنهى اجتماعات الرياض دون التوصل إلى نتيجة، وفي هذا الإطار توقعت مصادر «عكاظ» وقوع تصدعات في المعارضة وتصعيد في المواقف المتباينة من رحيل الأسد.
من جانبه، أعلن وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبدالرحمنوف أمس، تأجيل الجولة القادمة من المحادثات بشأن سورية في أستانا إلى منتصف سبتمبر القادم بدلا من أواخر أغسطس الجاري.
وقال «وفقا للمعلومات التي تلقيتها من روسيا فإن الدول الضامنة» روسيا وتركيا وإيران تعتزم عقد اجتماع فني قبل نهاية أغسطس للاتفاق على جدول الأعمال ومواعيد اجتماع أستانا القادم، لافتا إلى أنه من الخطط المبدئية عقد اجتماع في منتصف سبتمبر. من جهة أخرى، نفذ التحالف الدولي بقيادة واشنطن، 250 غارة على الرقة ومحيطها خلال الأسبوع الماضي وحده، بحسب ما أفاد متحدث باسمه.
وأكد المكتب الإعلامي لقوى الثورة والمعارضة، سقوط 50 قتيلاً بغارات روسية على تجمّع للنازحين شرق مدينة حماة.
وأفاد ناشطون أن طائرات روسية ارتكبت مجزرة مروّعة في ناحية عقيربات شرق حماة. وتحدث الناشطون عن سقوط أكثر من 50 قتيلاً في تلك المنطقة التي تشهد حملات عسكرية ضد داعش.