سقط ستة مسلحين في اقتتال بين ميليشيات الحوثي وقوات صالح، من بينهم خالد زيد الرضي أحد مرافقي نجل المخلوع، وسط العاصمة اليمنية صنعاء أمس (السبت).
ونقلت قناة «سكاي نيوز عربية»، عن مصادر أمنية أن المواجهات وقعت بين الجانبين وسط تصاعد التوتر والخلافات الداخلية حول تقاسم النفوذ ونهب الأموال العامة، في المناطق الخارجة عن سيطرة الشرعية.
وأكدت المصادر أن الاشتباكات بين الميليشيات الانقلابية اندلعت في محيط منزل نجل الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في شارع حدة.
وبدأت الاشتباكات على إثر محاولة عناصر من ميليشيات الحوثي إقامة «نقطة تفتيش في محيط منزل صالح»، وتصدي أنصار الرئيس المخلوع لهم.
واندلعت، الأسبوع الماضي، حرب كلامية بين صالح وشريكه في الانقلاب على الشرعية، زعيم ميليشيات الحوثي، عبد الملك الحوثي، في أحدث مؤشر على تمزق «الجبهة الداخلية».
في غضون ذلك، تواصل الميليشيات الحوثية استفزاز وإهانة أنصار المخلوع صالح في صنعاء، بعد انتكاسة السبعين التي اعتبرها الحوثيون هزيمة لأتباع حزب المؤتمر الشعبي، إذ أقدمت ميليشيا التمرد على اختطاف نجل عضو اللجنة الدائمة للحزب عاطف محمد وتعذيبه حتى أفقدوه القدرة على النطق. وقال والده إن ابنه مجاهد (12 عاماً) تم العثور عليه بعد اختطافه لعدة ساعات من الحوثيين في حالة يرثى لها، وتبين أنه فاقد للنطق، ولا يزال يرقد في مستشفى النخبة.
بدوره، اعتبر عضو ما يسمى اللجنة الثورية الحوثية العليا صادق أبوشوارب، أن رضوخ المخلوع لمطالب جماعته بشأن مهرجان السبعين «هزيمة» له ولأنصاره، مطالباً بإقالة صالح من رئاسة حزبه لعدم أهليته.
ونقلت قناة «سكاي نيوز عربية»، عن مصادر أمنية أن المواجهات وقعت بين الجانبين وسط تصاعد التوتر والخلافات الداخلية حول تقاسم النفوذ ونهب الأموال العامة، في المناطق الخارجة عن سيطرة الشرعية.
وأكدت المصادر أن الاشتباكات بين الميليشيات الانقلابية اندلعت في محيط منزل نجل الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في شارع حدة.
وبدأت الاشتباكات على إثر محاولة عناصر من ميليشيات الحوثي إقامة «نقطة تفتيش في محيط منزل صالح»، وتصدي أنصار الرئيس المخلوع لهم.
واندلعت، الأسبوع الماضي، حرب كلامية بين صالح وشريكه في الانقلاب على الشرعية، زعيم ميليشيات الحوثي، عبد الملك الحوثي، في أحدث مؤشر على تمزق «الجبهة الداخلية».
في غضون ذلك، تواصل الميليشيات الحوثية استفزاز وإهانة أنصار المخلوع صالح في صنعاء، بعد انتكاسة السبعين التي اعتبرها الحوثيون هزيمة لأتباع حزب المؤتمر الشعبي، إذ أقدمت ميليشيا التمرد على اختطاف نجل عضو اللجنة الدائمة للحزب عاطف محمد وتعذيبه حتى أفقدوه القدرة على النطق. وقال والده إن ابنه مجاهد (12 عاماً) تم العثور عليه بعد اختطافه لعدة ساعات من الحوثيين في حالة يرثى لها، وتبين أنه فاقد للنطق، ولا يزال يرقد في مستشفى النخبة.
بدوره، اعتبر عضو ما يسمى اللجنة الثورية الحوثية العليا صادق أبوشوارب، أن رضوخ المخلوع لمطالب جماعته بشأن مهرجان السبعين «هزيمة» له ولأنصاره، مطالباً بإقالة صالح من رئاسة حزبه لعدم أهليته.