أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم (الأحد)، تحرير ثلاثة أرباع قضاء تلعفر آخر معاقل تنظيم داعش الإرهابي بمحافظة نينوى شمالي العراق، مُحذراً من احتمال قيام التنظيم الإرهابي بعمليات تخريبية ضد المدنيين بعد تحرير القضاء.
وأوضح العبادي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التشيكي بوهسلاف سوبوتكا، أن القوات الأمنية العراقية تمكنت من تحرير ثلاثة أرباع قضاء تلعفر بعد مضي ثمانية أيام على انطلاق العمليات العسكرية، مؤكداً نجاح التنسيق بين مختلف صنوف القوات المسلحة العراقية المشاركة في المعركة.
وحررت قوات تابعة لفرقة المشاة 16 بالجيش العراقي عدة مواقع وقرى بمحيط ناحية العياضية التابعة لقضاء تلعفر غربي الموصل، وأفاد بيان لخلية الإعلام الحربي العراقية، بأن هذه القوات حررت قرى العلولية وخويتله وكصير والهارونية والفقة وقبك والصاجعة والتمارات، وحقول دواجن الكسك والمعسكر الذي يحمل الاسم نفسه.
كما حررت معملي غاز وجص تلعفر وقلعة الحدود ومناطق تل محمد والوائلية والبشار والنخوة شرق ناحية العياضية، وفتحت طريق الكسك باتجاه تلعفر، ووصلت إلى مشارف الناحية المذكورة.
وكانت خلية الإعلام الحربي، قد أعلنت في بيان سابق اليوم، عن تحرير جميع أحياء مركز قضاء تلعفر، فيما توجهت فرقتان تابعتان للجيش العراقي إلى ناحية العياضية الواقعة في ضواحي القضاء تمهيداً لتحريرها من الدواعش.
وأوضح العبادي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التشيكي بوهسلاف سوبوتكا، أن القوات الأمنية العراقية تمكنت من تحرير ثلاثة أرباع قضاء تلعفر بعد مضي ثمانية أيام على انطلاق العمليات العسكرية، مؤكداً نجاح التنسيق بين مختلف صنوف القوات المسلحة العراقية المشاركة في المعركة.
وحررت قوات تابعة لفرقة المشاة 16 بالجيش العراقي عدة مواقع وقرى بمحيط ناحية العياضية التابعة لقضاء تلعفر غربي الموصل، وأفاد بيان لخلية الإعلام الحربي العراقية، بأن هذه القوات حررت قرى العلولية وخويتله وكصير والهارونية والفقة وقبك والصاجعة والتمارات، وحقول دواجن الكسك والمعسكر الذي يحمل الاسم نفسه.
كما حررت معملي غاز وجص تلعفر وقلعة الحدود ومناطق تل محمد والوائلية والبشار والنخوة شرق ناحية العياضية، وفتحت طريق الكسك باتجاه تلعفر، ووصلت إلى مشارف الناحية المذكورة.
وكانت خلية الإعلام الحربي، قد أعلنت في بيان سابق اليوم، عن تحرير جميع أحياء مركز قضاء تلعفر، فيما توجهت فرقتان تابعتان للجيش العراقي إلى ناحية العياضية الواقعة في ضواحي القضاء تمهيداً لتحريرها من الدواعش.