قال ممثلون للادعاء ومحام إن محكمة في جاكرتا قضت بسجن إندونيسية كانت تعتزم تفجير نفسها سبعة أعوام ونصف العام وذلك في أول إدانة لامرأة بالتخطيط لمثل هذا الهجوم في إندونيسيا.
وألقي القبض على ديان يوليا نوفي (28 عاما) أواخر العام الماضي للاشتباه بالتخطيط لتفجير نفسها خارج القصر الرئاسي في جاكرتا أثناء تغيير طاقم الحراسة.
واعتقلتها السلطات مع زوجها محمد نور سوليكين الذي يحاكم حاليا بشأن نفس المخطط.
وكان ممثلو الادعاء طالبوا بالحكم على نوفي بالسجن عشرة أعوام إذ قالوا إنها تلقت تعليمات تنفيذ الهجوم من بحر النعيم وهو متشدد إندونيسي يعتقد أنه يقاتل مع تنظيم داعش في سورية.
وقال محامي نوفي اليوم الاثنين "خفضت (المحكمة) العقوبة عنها لأنها اعترفت".
وقالت الشرطة إنها اطلعت على خطاب كانت نوفي تعتزم إرساله لوالديها وتكشف فيه نيتها الجهاد. وعثر على قنبلة في وقت لاحق بغرفة استأجرتها في بيكاسي التي تقع خارج جاكرتا.
وتشعر قوات مكافحة الإرهاب بالقلق من استخدام المتشددين لوسائل جديدة أكثر تعقيدا لشن الهجمات مثل تجنيد الانتحاريات أو استخدام كيماويات خطيرة في صنع "قنابل قذرة".
وألقي القبض على ديان يوليا نوفي (28 عاما) أواخر العام الماضي للاشتباه بالتخطيط لتفجير نفسها خارج القصر الرئاسي في جاكرتا أثناء تغيير طاقم الحراسة.
واعتقلتها السلطات مع زوجها محمد نور سوليكين الذي يحاكم حاليا بشأن نفس المخطط.
وكان ممثلو الادعاء طالبوا بالحكم على نوفي بالسجن عشرة أعوام إذ قالوا إنها تلقت تعليمات تنفيذ الهجوم من بحر النعيم وهو متشدد إندونيسي يعتقد أنه يقاتل مع تنظيم داعش في سورية.
وقال محامي نوفي اليوم الاثنين "خفضت (المحكمة) العقوبة عنها لأنها اعترفت".
وقالت الشرطة إنها اطلعت على خطاب كانت نوفي تعتزم إرساله لوالديها وتكشف فيه نيتها الجهاد. وعثر على قنبلة في وقت لاحق بغرفة استأجرتها في بيكاسي التي تقع خارج جاكرتا.
وتشعر قوات مكافحة الإرهاب بالقلق من استخدام المتشددين لوسائل جديدة أكثر تعقيدا لشن الهجمات مثل تجنيد الانتحاريات أو استخدام كيماويات خطيرة في صنع "قنابل قذرة".