عبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية عن إدانة السعودية واستنكارها الشديدين للهجوم الانتحاري على محطة للكهرباء في مدينة سامراء بالعراق.
وجدد المصدر وقوف المملكة وتضامنها مع جمهورية العراق الشقيقة ضد الإرهاب والتطرف، مقدما العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية العراق حكومة وشعبا، والتمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
وكان سبعة أشخاص وانتحاريان قد قتلوا وأصيب 12 آخرون بجروح أمس (السبت)، في هجوم إرهابي استهدف محطة كهربائية جنوب سامراء شمال العاصمة بغداد. وأفاد مسؤول أمني عراقي، بأن الهجوم نفذه ثلاثة انتحاريين يرتدون أحزمة ناسفة ويحملون قنابل يدوية.
من جهة أخرى، تبادلت ميليشيا «الحشد الشعبي» وإقليم كردستان العراق الاتهامات والتهديدات، وتجدد الخلاف بينهما في أعقاب سعي أربيل إلى ضم المناطق المتنازع عليها في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين إلى الاستفتاء على الانفصال المزمع إجراؤه في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري.
وفي هذا السياق، توعد زعيم ميليشيا «عصائب أهل الحق» وأحد أبرز قياديي ميليشيا الحشد، قيس الخزعلي، أربيل باستخدام القوة العسكرية في حال الإصرار على المضي في هذه الإجراءات، وقال «سنتعامل مع كردستان كدولة محتلة لأراضينا».
وجدد المصدر وقوف المملكة وتضامنها مع جمهورية العراق الشقيقة ضد الإرهاب والتطرف، مقدما العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية العراق حكومة وشعبا، والتمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
وكان سبعة أشخاص وانتحاريان قد قتلوا وأصيب 12 آخرون بجروح أمس (السبت)، في هجوم إرهابي استهدف محطة كهربائية جنوب سامراء شمال العاصمة بغداد. وأفاد مسؤول أمني عراقي، بأن الهجوم نفذه ثلاثة انتحاريين يرتدون أحزمة ناسفة ويحملون قنابل يدوية.
من جهة أخرى، تبادلت ميليشيا «الحشد الشعبي» وإقليم كردستان العراق الاتهامات والتهديدات، وتجدد الخلاف بينهما في أعقاب سعي أربيل إلى ضم المناطق المتنازع عليها في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين إلى الاستفتاء على الانفصال المزمع إجراؤه في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري.
وفي هذا السياق، توعد زعيم ميليشيا «عصائب أهل الحق» وأحد أبرز قياديي ميليشيا الحشد، قيس الخزعلي، أربيل باستخدام القوة العسكرية في حال الإصرار على المضي في هذه الإجراءات، وقال «سنتعامل مع كردستان كدولة محتلة لأراضينا».