" data-responsive="https://www.okaz.com.sa/uploads/images/2017/09/09/497616.jpg" data-src="https://www.okaz.com.sa/uploads/images/2017/09/09/497616.jpg">
أكدت جامعة الدول العربية مركزية القضية الفلسطينية في أولويات عملها واهتمامات دولها الأعضاء رغم كل المخاطر والتحديات التي تعصف بالمنطقة العربية.
وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي في تصريح له اليوم (السبت)، إن اجتماع مجلس الجامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب المقرر الثلاثاء القادم سيبحث سُبل استمرار تعزيز صمود ونضال الشعب الفلسطيني، خصوصا في ظل الجمود الذي تعيشه عملية السلام جراء استمرار التعنت الإسرائيلي والتهرب من استحقاق عملية سلام جادة تفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
وأضاف أن الاجتماع سيناقش كيفية التحرك العربي لتحقيق اختراق في هذا الجمود بممارسة الضغوط على الجانب الإسرائيلي بالسعي لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة من جهة، ومواجهة الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة خاصة ما يتعلق باستمرار الاستيطان ومخططات تهويد المقدسات.
وأشار إلى أن مجلس الجامعة العربية سيعمل من خلال المناقشات ومشاريع القرارات المقدمة على التصدي ومواجهة التغلغل الإسرائيلي في القارة الإفريقية، والتصدي للمحاولات الإسرائيلية المستمرة والتحضيرات الجارية لعقد قمة إفريقية - إسرائيلية، ومخاطر ذلك على القضية الفلسطينية، والأمن القومي العربي.
وأفاد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي المحتلة بالجامعة العربية، بأن مجلس الجامعة العربية سيستعرض إمكانيات التصدي لمحاولات حكومة الاحتلال الحصول على عضوية مجلس الأمن الدولي.
وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي في تصريح له اليوم (السبت)، إن اجتماع مجلس الجامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب المقرر الثلاثاء القادم سيبحث سُبل استمرار تعزيز صمود ونضال الشعب الفلسطيني، خصوصا في ظل الجمود الذي تعيشه عملية السلام جراء استمرار التعنت الإسرائيلي والتهرب من استحقاق عملية سلام جادة تفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
وأضاف أن الاجتماع سيناقش كيفية التحرك العربي لتحقيق اختراق في هذا الجمود بممارسة الضغوط على الجانب الإسرائيلي بالسعي لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة من جهة، ومواجهة الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة خاصة ما يتعلق باستمرار الاستيطان ومخططات تهويد المقدسات.
وأشار إلى أن مجلس الجامعة العربية سيعمل من خلال المناقشات ومشاريع القرارات المقدمة على التصدي ومواجهة التغلغل الإسرائيلي في القارة الإفريقية، والتصدي للمحاولات الإسرائيلية المستمرة والتحضيرات الجارية لعقد قمة إفريقية - إسرائيلية، ومخاطر ذلك على القضية الفلسطينية، والأمن القومي العربي.
وأفاد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي المحتلة بالجامعة العربية، بأن مجلس الجامعة العربية سيستعرض إمكانيات التصدي لمحاولات حكومة الاحتلال الحصول على عضوية مجلس الأمن الدولي.