ارتفعت أعداد الروهينغا الفارين من التطهير العرقي في بورما إلى 389 ألفا، بحلول أمس (الخميس)، منهم عشرة آلاف هربوا خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما تجاوزت حصيلة الضحايا الألف قتيل، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة.
وحذرت وكالات أممية من خطورة الأوضاع المتردية التي يعيشها الروهينغا الذين فروا إثر حملة التطهير التي يقودها الجيش في ولاية راخين في غرب بورما.
ويتنقل الهاربون من الروهينغا عبر التلال والأدغال لأيام قبل الوصول إلى الحدود مع بنغلاديش، إذ يواجهون استغلالا من نوع آخر بفرض أسعار مبالغ فيها لكرسي على متن قارب يقطع نهر ناف الفاصل بين البلدين.
وحذرت وكالات أممية من خطورة الأوضاع المتردية التي يعيشها الروهينغا الذين فروا إثر حملة التطهير التي يقودها الجيش في ولاية راخين في غرب بورما.
ويتنقل الهاربون من الروهينغا عبر التلال والأدغال لأيام قبل الوصول إلى الحدود مع بنغلاديش، إذ يواجهون استغلالا من نوع آخر بفرض أسعار مبالغ فيها لكرسي على متن قارب يقطع نهر ناف الفاصل بين البلدين.