قتل 50 شخصا بينهم أربعة إيرانيين، وأصيب نحو 80 آخرين بجروح متفاوتة أمس (الخميس)، في هجومين انتحاريين استهدفا مطعماً وحاجزاً للتفتيش غربي مدينة الناصرية في جنوبي العراق، وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي في وقت لاحق مسؤوليته عن الهجومين.
وأفادت مصادر الشرطة بأن انتحاريا فجر سترته الناسفة داخل مطعم في الناصرية جنوبي العراق، في الوقت الذي فتح فيه ثلاثة أو أربعة انتحاريين آخرين النار على رواد المطعم.
على صعيد آخر، أقال مجلس النواب العراقي أمس (الخميس) محافظ كركوك نجم الدين كريم، المؤيد لمشاركة المدينة المتنازع عليها في استفتاء استقلال إقليم كردستان عن بغداد.
وأوضح مكتب رئيس المجلس سليم الجبوري في بيان مقتضب أن «المجلس صوت على إقالة محافظ كركوك بعد تسلم طلب رئيس الوزراء حيدر العبادي لإقالته من منصبه».
في سياق متصل، حذرت أنقرة أمس من أن تنظيم استفتاء حول استقلال كردستان العراق في 25 سبتمبر الجاري، «سيكون له ثمن».
وأفادت وزارة الخارجية التركية في بيان بأن إصرار قادة كردستان على تنظيم هذا الاستفتاء رغم كافة النصائح الودية، سيكون له ثمن، داعية أربيل إلى التخلي عن هذه «المقاربة الخاطئة».
على الصعيد نفسه، يصوت برلمان كردستان العراق، المعلقة مهماته منذ أكثر من عامين، اليوم (الجمعة) على مسألة الاستفتاء لاستقلال الإقليم الشمالي، بعدما رفضه البرلمان الاتحادي في بغداد.
وأفادت مصادر الشرطة بأن انتحاريا فجر سترته الناسفة داخل مطعم في الناصرية جنوبي العراق، في الوقت الذي فتح فيه ثلاثة أو أربعة انتحاريين آخرين النار على رواد المطعم.
على صعيد آخر، أقال مجلس النواب العراقي أمس (الخميس) محافظ كركوك نجم الدين كريم، المؤيد لمشاركة المدينة المتنازع عليها في استفتاء استقلال إقليم كردستان عن بغداد.
وأوضح مكتب رئيس المجلس سليم الجبوري في بيان مقتضب أن «المجلس صوت على إقالة محافظ كركوك بعد تسلم طلب رئيس الوزراء حيدر العبادي لإقالته من منصبه».
في سياق متصل، حذرت أنقرة أمس من أن تنظيم استفتاء حول استقلال كردستان العراق في 25 سبتمبر الجاري، «سيكون له ثمن».
وأفادت وزارة الخارجية التركية في بيان بأن إصرار قادة كردستان على تنظيم هذا الاستفتاء رغم كافة النصائح الودية، سيكون له ثمن، داعية أربيل إلى التخلي عن هذه «المقاربة الخاطئة».
على الصعيد نفسه، يصوت برلمان كردستان العراق، المعلقة مهماته منذ أكثر من عامين، اليوم (الجمعة) على مسألة الاستفتاء لاستقلال الإقليم الشمالي، بعدما رفضه البرلمان الاتحادي في بغداد.