أعلن مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية، اليوم (الأحد)، أن الرئيسين الكوري الجنوبي مون جاي إن، ونظيره الأمريكي دونالد ترمب، أكدا ضرورة ممارسة ضغوط أقوى من خلال فرض عقوبات على كوريا الشمالية في أعقاب اختباراتها النووية والصاروخية الأخيرة، وذلك في اتصال هاتفي جرى بين الجانبين.
وقال المتحدث باسم مكتب الرئاسة بارك سو هيون، حسبما نقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية: "إن الزعيمين اتفقا أيضا على تعزيز التعاون وفرض عقوبات أقوى على كوريا الشمالية، حتى تدرك أن تصرفاتها الاستفزازية ستؤدي زيادة عزلتها الدبلوماسية ومواجهة اقتصادها لضغوط كبيرة".
وأضاف بارك: "الرئيسين الكوري الجنوبي والأمريكي أدانا بشدة أحدث تجارب كوريا الشمالية الصاروخية، كما اتفقا على أن دولتيهما ستعملان مع المجتمع الدولي لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الأخير رقم 2375".
ويقضي القرار الذي حمل الرقم 2375، بفرض قيود على توريد المنتجات النفطية إلى كوريا الشمالية، كما ينص على أن الحد الأقصى من النفط الخام المصدر إلى البلاد يجب ألا يتجاوز معدل صادراته خلال الأشهر الـ 12 الماضية.
وقال المتحدث باسم مكتب الرئاسة بارك سو هيون، حسبما نقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية: "إن الزعيمين اتفقا أيضا على تعزيز التعاون وفرض عقوبات أقوى على كوريا الشمالية، حتى تدرك أن تصرفاتها الاستفزازية ستؤدي زيادة عزلتها الدبلوماسية ومواجهة اقتصادها لضغوط كبيرة".
وأضاف بارك: "الرئيسين الكوري الجنوبي والأمريكي أدانا بشدة أحدث تجارب كوريا الشمالية الصاروخية، كما اتفقا على أن دولتيهما ستعملان مع المجتمع الدولي لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الأخير رقم 2375".
ويقضي القرار الذي حمل الرقم 2375، بفرض قيود على توريد المنتجات النفطية إلى كوريا الشمالية، كما ينص على أن الحد الأقصى من النفط الخام المصدر إلى البلاد يجب ألا يتجاوز معدل صادراته خلال الأشهر الـ 12 الماضية.