ما بين رفض وزير إسرائيلي التعليق على استفتاء استقلال كردستان العراق الذي يجري اليوم (الاثنين) قائلا إن «نتنياهو طلب منا عدم التعليق»، وتأكيد مسؤول إسرائيلي آخر صدور هذا القرار لأن الموضوع «بالغ الحساسية»، تتعزز أنباء العلاقات العسكرية والمخابراتية والتجارية منذ الستينات بين إسرائيل والأكراد الذين ينقسمون بين العراق وتركيا وسورية وإيران.
ومع انزعاج تركيا من إعلان إسرائيل في 13 سبتمبر الجاري تأييدها لقيام دولة كردية مستقلة، واعتراض الولايات المتحدة الأمريكية على الاستفتاء، فإن إسرائيل ساندت استقلال الأكراد، كما أن بإسرائيل جالية كبيرة من الأكراد اليهود المهاجرين.
وقال يائير لابيد، المشرع الإسرائيلي المنتمي لتيار الوسط ووزير المالية السابق في ائتلاف نتنياهو على «تويتر» اليوم (الاثنين): «الأكراد لهم حق أخلاقي في أن تكون لهم دولة. أتمنى لهم حظا سعيدا اليوم». لكن مسؤولين أكرادا قالوا إن هذا الخطاب غير مرغوب فيه كما أنه مضر.
وقال مسؤول كردي لـ«رويترز»: «خصومنا يهاجموننا على أننا إسرائيل ثانية في المنطقة وهذا النوع من الحديث الإسرائيلي يساهم في ذلك».
ومع انزعاج تركيا من إعلان إسرائيل في 13 سبتمبر الجاري تأييدها لقيام دولة كردية مستقلة، واعتراض الولايات المتحدة الأمريكية على الاستفتاء، فإن إسرائيل ساندت استقلال الأكراد، كما أن بإسرائيل جالية كبيرة من الأكراد اليهود المهاجرين.
وقال يائير لابيد، المشرع الإسرائيلي المنتمي لتيار الوسط ووزير المالية السابق في ائتلاف نتنياهو على «تويتر» اليوم (الاثنين): «الأكراد لهم حق أخلاقي في أن تكون لهم دولة. أتمنى لهم حظا سعيدا اليوم». لكن مسؤولين أكرادا قالوا إن هذا الخطاب غير مرغوب فيه كما أنه مضر.
وقال مسؤول كردي لـ«رويترز»: «خصومنا يهاجموننا على أننا إسرائيل ثانية في المنطقة وهذا النوع من الحديث الإسرائيلي يساهم في ذلك».