أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، تشكيل عدد من اللجان الوزارية المختصة بتسلم المعابر والأمن والدوائر الحكومية في قطاع غزة الذي سيتوجه إليه الاثنين القادم.
وأوضح الحمد الله خلال جلسة الحكومة أمس (الثلاثاء)، أن الحكومة قررت تشكيل عدد من اللجان الوزارية التي تختص بتسلم المعابر والأمن والدوائر الحكومية، ومعالجة آثار الانقسام وتبعاته، وكافة القضايا المدنية والإدارية والقانونية الناجمة عن الانقسام وما ترتب عليه من تحديات وعراقيل، واصفا الانقسام القائم بين الضفة الغربية وقطاع غزة منذ 10 سنوات بـ«الكارثة».
وأفاد أن تسلم الحكومة مسؤولياتها في قطاع غزة يعني أن تبدأ الحكومة بتولي مسؤولياتها بشكل فعلي شامل، دون أي اجتزاء أو انتقاص لكافة مهماتها ومسؤولياتها وصلاحياتها وبسط ولايتها القانونية وفقاً للقانون الأساسي وكافة القوانين الصادرة عن رئيس دولة فلسطين في جميع القطاعات وفي مختلف المجالات دون استثناء.
وتعتبر السيطرة على المعابر المؤدية إلى قطاع غزة إحدى النقاط الجدلية بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس، وهي أدت في كثير من الأحيان إلى نسف محاولات المصالحة المتكررة منذ 10 سنوات، أي منذ سيطرة حركة حماس على هذه المعابر.
وأوضح الحمد الله خلال جلسة الحكومة أمس (الثلاثاء)، أن الحكومة قررت تشكيل عدد من اللجان الوزارية التي تختص بتسلم المعابر والأمن والدوائر الحكومية، ومعالجة آثار الانقسام وتبعاته، وكافة القضايا المدنية والإدارية والقانونية الناجمة عن الانقسام وما ترتب عليه من تحديات وعراقيل، واصفا الانقسام القائم بين الضفة الغربية وقطاع غزة منذ 10 سنوات بـ«الكارثة».
وأفاد أن تسلم الحكومة مسؤولياتها في قطاع غزة يعني أن تبدأ الحكومة بتولي مسؤولياتها بشكل فعلي شامل، دون أي اجتزاء أو انتقاص لكافة مهماتها ومسؤولياتها وصلاحياتها وبسط ولايتها القانونية وفقاً للقانون الأساسي وكافة القوانين الصادرة عن رئيس دولة فلسطين في جميع القطاعات وفي مختلف المجالات دون استثناء.
وتعتبر السيطرة على المعابر المؤدية إلى قطاع غزة إحدى النقاط الجدلية بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس، وهي أدت في كثير من الأحيان إلى نسف محاولات المصالحة المتكررة منذ 10 سنوات، أي منذ سيطرة حركة حماس على هذه المعابر.