قتل خمسة قادة ميدانيين و32 مقاتلا من «جبهة النصرة» في ضربة جوية شنتها روسيا جنوبي مدينة إدلب السورية، بحسب ما أفاد الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية الجنرال إيغور كوناشينكوف.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن كوناشينكوف أمس (الأربعاء)، أن القوات الجوية الروسية وجهت ضربة جوية دقيقة على بناء أكدت المعلومات من عدة قنوات، اجتماع قادة ميدانيين فيه، أسفرت عن القضاء على خمسة قادة ميدانيين و32 مقاتلا، موضحا أن القادة القتلى هم: أبو سلمان (رئيس القطاع الجنوبي لمحافظة إدلب) وأبو عباس علاءالدين (أمير بيت المال) وأبو الحسن (مستشار وزير الحرب أبو محمد الجولاني) ووليد المصطفى (مساعد الزعيم الديني عبدالله المحيسني) وأبو مجاهد (القاضي الشرعي).
وأشار إلى أن الضربة الروسية أسفرت أيضا عن تدمير مستودع للذخيرة والمتفجرات وكذلك ست سيارات مزودة بالأسلحة.
على الصعيد نفسه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن طائرات حربية روسية ومروحية تابعة لنظام الأسد كثفت تحليقها في سماء إدلب وحماة، وقصفت قرى وبلدات الرهجان وربدا وعب الخزنة ومناطق أخرى في ناحية الحمرا بريف حماة الشمالي الشرقي، وبروما والتمانعة والمشيك واليعقوبية والسرمانية والقنية واشتبرق والبشيرية والغسانية والصمنة وبداما وجسر الشغور ومناطق أخرى في ريف إدلب، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن كوناشينكوف أمس (الأربعاء)، أن القوات الجوية الروسية وجهت ضربة جوية دقيقة على بناء أكدت المعلومات من عدة قنوات، اجتماع قادة ميدانيين فيه، أسفرت عن القضاء على خمسة قادة ميدانيين و32 مقاتلا، موضحا أن القادة القتلى هم: أبو سلمان (رئيس القطاع الجنوبي لمحافظة إدلب) وأبو عباس علاءالدين (أمير بيت المال) وأبو الحسن (مستشار وزير الحرب أبو محمد الجولاني) ووليد المصطفى (مساعد الزعيم الديني عبدالله المحيسني) وأبو مجاهد (القاضي الشرعي).
وأشار إلى أن الضربة الروسية أسفرت أيضا عن تدمير مستودع للذخيرة والمتفجرات وكذلك ست سيارات مزودة بالأسلحة.
على الصعيد نفسه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن طائرات حربية روسية ومروحية تابعة لنظام الأسد كثفت تحليقها في سماء إدلب وحماة، وقصفت قرى وبلدات الرهجان وربدا وعب الخزنة ومناطق أخرى في ناحية الحمرا بريف حماة الشمالي الشرقي، وبروما والتمانعة والمشيك واليعقوبية والسرمانية والقنية واشتبرق والبشيرية والغسانية والصمنة وبداما وجسر الشغور ومناطق أخرى في ريف إدلب، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين.