سقط 10 قتلى من ميليشيات «حزب الله» في شرق سورية، في ضربة جوية نفذتها طائرة غير محددة الهوية، بحسب ما أفادت مصادر مطلعة أمس (الإثنين). ولم تؤكد المصادر هوية الطائرة، ولا متى نفذت، لكنها لم تستبعد إمكانية أن يكون السبب «نيران روسية صديقة». وأصابت الضربة الجوية موقعا لـ«حزب الله» في محافظة حمص شرق سورية، إذ تقاتل الميليشيات اللبنانية إلى جانب النظام السوري والمسلحين الموالين له من جنسيات سورية وأجنبية في البادية السورية بحمص ودير الزور.
في غضون ذلك، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس، أن طائرة من دون طيار لا تزال مجهولة الهوية، استهدفت موقعاً لميليشيات حزب الله في منطقة المحطة الثالثة بالبادية الشرقية لحمص، ما تسبب في مقتل 10 على الأقل من عناصر الحزب وإصابة آخرين بجراح، لا تزال جراح بعضهم خطرة، ما قد يرشح عدد القتلى للارتفاع. ورجحت وسائل إعلام ومواقع تواصل أمس، تنفيذ طائرات أمريكية للضربة شرق سورية.
من جهة أخرى، أسفر تفجير استهدف حي الميدان جنوب العاصمة دمشق أمس، عن سقوط 15 قتيلا، وقال شهود عيان، إن سيارة ملغومة انفجرت خارج مركز الشرطة بالحي وفجر مهاجم انتحاري نفسه داخل مركز الشرطة، مخلفا عددا من القتلى والجرحى.
في غضون ذلك، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس، أن طائرة من دون طيار لا تزال مجهولة الهوية، استهدفت موقعاً لميليشيات حزب الله في منطقة المحطة الثالثة بالبادية الشرقية لحمص، ما تسبب في مقتل 10 على الأقل من عناصر الحزب وإصابة آخرين بجراح، لا تزال جراح بعضهم خطرة، ما قد يرشح عدد القتلى للارتفاع. ورجحت وسائل إعلام ومواقع تواصل أمس، تنفيذ طائرات أمريكية للضربة شرق سورية.
من جهة أخرى، أسفر تفجير استهدف حي الميدان جنوب العاصمة دمشق أمس، عن سقوط 15 قتيلا، وقال شهود عيان، إن سيارة ملغومة انفجرت خارج مركز الشرطة بالحي وفجر مهاجم انتحاري نفسه داخل مركز الشرطة، مخلفا عددا من القتلى والجرحى.