في خطوة باتجاه تحقيق المصالحة بين حركتي فتح وحماس، شهد قطاع غزة أمس (الثلاثاء)، أول اجتماع للحكومة الفلسطينية منذ عام 2014، برئاسة رامي الحمد الله. وتعهد الحمد الله في مستهل جلسة الحكومة، بوضع حد للخلافات المستمرة منذ عقد مع حركة حماس، ولفت في كلمة سبقت افتتاح الجلسة إلى أن الحكومة ستحل كافة القضايا العالقة بالتوافق والشراكة.
من جهة أخرى، رحب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية بتطور جهود المصالحة الفلسطينية، معبراً عن تطلعه بأن تثمر جهود حكومة الوفاق في تكريس الوحدة الوطنية وطي صفحة الانقسام بين الأشقاء الفلسطينيين وإنهائه بكل تبعاته.
وأكد المصدر أن هذه الخطوة تعد منعطفاً مهماً في تاريخ القضية الفلسطينية، ستمكن الأشقاء الفلسطينيين من توحيد صفهم وبما يستجيب طموحاتهم، والتمكن من المضي في العملية السياسية لاستعادة حقوقه المشروعة.
من جهة أخرى، رحب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية بتطور جهود المصالحة الفلسطينية، معبراً عن تطلعه بأن تثمر جهود حكومة الوفاق في تكريس الوحدة الوطنية وطي صفحة الانقسام بين الأشقاء الفلسطينيين وإنهائه بكل تبعاته.
وأكد المصدر أن هذه الخطوة تعد منعطفاً مهماً في تاريخ القضية الفلسطينية، ستمكن الأشقاء الفلسطينيين من توحيد صفهم وبما يستجيب طموحاتهم، والتمكن من المضي في العملية السياسية لاستعادة حقوقه المشروعة.