أطلقت قوات سورية الديموقراطية، المرحلة الأخيرة من معركتها ضد داعش في الرقة مساء أمس (الأحد)، وتوقعت المتحدثة باسم القوات المدعومة من واشنطن، جيهان شيخ أحمد، إعلان تحرير الرقة خلال الأيام القليلة القادمة. فيما أفاد قائد ميداني في «سورية الديموقراطية» أن الهجوم سيركز على المنطقة حول الاستاد وسيحاول تطويقها.
في غضون ذلك، تبادلت قوات تركية أمس، إطلاق النار مع تحالف هيئة تحرير الشام السورية قرب قرية كفر لوسين على الحدود بين سورية وتركيا، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقتل 11 مدنيا بينهم طفلان أمس، في غارات جوية لقوات النظام السوري على سوق في معرة النعمان في إدلب، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وذكر شاهد عيان موجود على الحدود، أن مجموعة تابعة لهيئة تحرير الشام أطلقت النار على مركبة كانت تقوم بإزالة جزء من الجدار، وردت القوات التركية بالمثل وقامت بقصف المنطقة. وأفاد المرصد أن الاشتباك مستمر، لكن الحادثة لا تشير إلى أنه انطلاق للعملية العسكرية التي أعلن عنها أردوغان «السبت».
في سياق متصل، أكد شهود عيان في المنطقة الحدودية، أن عربات من الجيش التركي دخلت محافظة إدلب السورية، مضيفين أنهم شاهدوا عربات عدة تحمل قوات تركية تدخل إدلب، عند معبر أطمة قبل أن يرافقها مقاتلون من تحرير الشام على طول الطريق. وتستعد تركيا للانتشار في إدلب، بحسب ما تقرر في «أستانا6» بين الدول الضامنة لمناطق خفض التصعيد.
في غضون ذلك، تبادلت قوات تركية أمس، إطلاق النار مع تحالف هيئة تحرير الشام السورية قرب قرية كفر لوسين على الحدود بين سورية وتركيا، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقتل 11 مدنيا بينهم طفلان أمس، في غارات جوية لقوات النظام السوري على سوق في معرة النعمان في إدلب، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وذكر شاهد عيان موجود على الحدود، أن مجموعة تابعة لهيئة تحرير الشام أطلقت النار على مركبة كانت تقوم بإزالة جزء من الجدار، وردت القوات التركية بالمثل وقامت بقصف المنطقة. وأفاد المرصد أن الاشتباك مستمر، لكن الحادثة لا تشير إلى أنه انطلاق للعملية العسكرية التي أعلن عنها أردوغان «السبت».
في سياق متصل، أكد شهود عيان في المنطقة الحدودية، أن عربات من الجيش التركي دخلت محافظة إدلب السورية، مضيفين أنهم شاهدوا عربات عدة تحمل قوات تركية تدخل إدلب، عند معبر أطمة قبل أن يرافقها مقاتلون من تحرير الشام على طول الطريق. وتستعد تركيا للانتشار في إدلب، بحسب ما تقرر في «أستانا6» بين الدول الضامنة لمناطق خفض التصعيد.