قالت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء اليوم (الثلاثاء)، نقلا عن مصدر بقطاع الدفاع، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد يزور المنطقة منزوعة السلاح شديدة التحصين التي تفصل بين الكوريتين الشمالية والجنوبية في الشهر القادم.
ونقلت الوكالة عن المصدر قوله : إن البيت الأبيض أرسل فريقا من المسؤولين في أواخر سبتمبر للاطلاع على المواقع المرشحة "للنشاط الخاص"، الذي سيقوم به ترمب في كوريا الجنوبية.
وقال المصدر إن من المتوقع أن يرسل ترمب رسالة مهمة إلى كوريا الشمالية سواء لفظيا أو "عمليا"، أثناء أول زيارة يقوم بها لشبه الجزيرة بوصفه القائد العام للجيش الأمريكي.
وأشار المصدر إلى أن قرية بانمونجوم التي تسري فيها هدنة بين الكوريتين ونقطة المراقبة، وتقعان داخل المنطقة منزوعة السلاح، من بين المواقع التي يبحث ترمب زيارتها. ولم تذكر يونهاب مزيدا من التفاصيل ولم يعلق البيت الأبيض.
وتأتي زيارة ترمب للمنطقة الحدودية منزوعة السلاح، على غرار سلفه باراك أوباما ونائب الرئيس مايك بنس، وستجعل الرئيس على بعد أمتار من جنود كوريا الشمالية الذين يقفون في الجهة المقابلة لأعدائهم في كوريا الجنوبية.
ومن المقرر أن يقوم ترمب بجولة تشمل اليابان وكوريا الجنوبية والصين وفيتنام والفلبين اعتبارا من الثالث من نوفمبر.
ونقلت الوكالة عن المصدر قوله : إن البيت الأبيض أرسل فريقا من المسؤولين في أواخر سبتمبر للاطلاع على المواقع المرشحة "للنشاط الخاص"، الذي سيقوم به ترمب في كوريا الجنوبية.
وقال المصدر إن من المتوقع أن يرسل ترمب رسالة مهمة إلى كوريا الشمالية سواء لفظيا أو "عمليا"، أثناء أول زيارة يقوم بها لشبه الجزيرة بوصفه القائد العام للجيش الأمريكي.
وأشار المصدر إلى أن قرية بانمونجوم التي تسري فيها هدنة بين الكوريتين ونقطة المراقبة، وتقعان داخل المنطقة منزوعة السلاح، من بين المواقع التي يبحث ترمب زيارتها. ولم تذكر يونهاب مزيدا من التفاصيل ولم يعلق البيت الأبيض.
وتأتي زيارة ترمب للمنطقة الحدودية منزوعة السلاح، على غرار سلفه باراك أوباما ونائب الرئيس مايك بنس، وستجعل الرئيس على بعد أمتار من جنود كوريا الشمالية الذين يقفون في الجهة المقابلة لأعدائهم في كوريا الجنوبية.
ومن المقرر أن يقوم ترمب بجولة تشمل اليابان وكوريا الجنوبية والصين وفيتنام والفلبين اعتبارا من الثالث من نوفمبر.