دانت منظمة التعاون الإسلامي الهجوم الذي وقع أمس (السبت) في أيورو الواقعة في إقليم تيلابيري بجنوب شرق النيجر، وأسفر عن سقوط 12 عنصراً من رجال الدرك.
وندد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، باستمرار الهجمات التي تستهدف القوات الأمنية التي تشنها المجموعات المتطرفة والإرهابية النشطة في تلك المنطقة، معرباً عن صادق مواساته وتعازيه لأسر الضحايا ولجمهورية النيجر حكومةً وشعباً في هذه الخسارة الأليمة، آملاً في الوقت ذاته أن يتم على وجه السرعة تحديد هوية مرتكبي هذه الجريمة الشنعاء وتقديمهم إلى العدالة.
وجدد التأكيد على تضامن منظمة التعاون الإسلامي التام مع النيجر في مكافحتها للإرهاب، داعياً الشركاء الدوليين للنيجر وبلدان المنطقة إلى دعم هذا البلد من أجل الإسراع في تفعيل القوة المشتركة التابعة للمجموعة الخماسية لمنطقة الساحل، وذلك من أجل التصدي للظاهرة المتنامية المتمثلة في انعدام الأمن وتفشي آفة الإرهاب داخل فضاء منطقة الساحل المشترك.
وندد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، باستمرار الهجمات التي تستهدف القوات الأمنية التي تشنها المجموعات المتطرفة والإرهابية النشطة في تلك المنطقة، معرباً عن صادق مواساته وتعازيه لأسر الضحايا ولجمهورية النيجر حكومةً وشعباً في هذه الخسارة الأليمة، آملاً في الوقت ذاته أن يتم على وجه السرعة تحديد هوية مرتكبي هذه الجريمة الشنعاء وتقديمهم إلى العدالة.
وجدد التأكيد على تضامن منظمة التعاون الإسلامي التام مع النيجر في مكافحتها للإرهاب، داعياً الشركاء الدوليين للنيجر وبلدان المنطقة إلى دعم هذا البلد من أجل الإسراع في تفعيل القوة المشتركة التابعة للمجموعة الخماسية لمنطقة الساحل، وذلك من أجل التصدي للظاهرة المتنامية المتمثلة في انعدام الأمن وتفشي آفة الإرهاب داخل فضاء منطقة الساحل المشترك.