استنكرت الخارجية اليمنية أمس (الإثنين)، اعتداء الميليشيا الانقلابية على السفارة السودانية في صنعاء وسرقة إحدى سياراتها، في تحد سافر للمواثيق والأعراف الدولية التي تنظم العلاقات الدبلوماسية بين الدول.
وقالت الوزارة في بيان أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الميليشيا دأبت على الإساءة لليمن وشعبها منذ سيطرتها على صنعاء، ونهب محتويات العديد من البعثات الدبلوماسية المعتمدة.
واعتبرت الخارجية، أن ما حدث استمرارا للسقوط الأخلاقي والقيمي لتلك العصابات الإجرامية التي تتصرف وفق ثقافتها، التي تشكلت عبر سنوات، سواء ميليشيا المخلوع التي سقطت في ثورة 2011م، أو تلك الميليشيات المتخلفة التي تجهل القانون الدولي والعلاقات الدبلوماسية، وتنطلق وفق منهجية قائمة على السطو والنهب.
وأكد البيان أنه حدث سطو على مقر السفارة السودانية ونهب محتوياته للمرة الثالثة، وسرقة سيارة خاصة نتاج لتلك الثقافة السائدة لدى ميليشيا الانقلاب، معربة عن أسفها لهذا الفعل المخزي باعتباره جريمة ليس في حق السودان فحسب، بل ووصمة عار وإساءة في حق الشعب اليمني وقيمه وأخلاقه.
وقالت الوزارة في بيان أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الميليشيا دأبت على الإساءة لليمن وشعبها منذ سيطرتها على صنعاء، ونهب محتويات العديد من البعثات الدبلوماسية المعتمدة.
واعتبرت الخارجية، أن ما حدث استمرارا للسقوط الأخلاقي والقيمي لتلك العصابات الإجرامية التي تتصرف وفق ثقافتها، التي تشكلت عبر سنوات، سواء ميليشيا المخلوع التي سقطت في ثورة 2011م، أو تلك الميليشيات المتخلفة التي تجهل القانون الدولي والعلاقات الدبلوماسية، وتنطلق وفق منهجية قائمة على السطو والنهب.
وأكد البيان أنه حدث سطو على مقر السفارة السودانية ونهب محتوياته للمرة الثالثة، وسرقة سيارة خاصة نتاج لتلك الثقافة السائدة لدى ميليشيا الانقلاب، معربة عن أسفها لهذا الفعل المخزي باعتباره جريمة ليس في حق السودان فحسب، بل ووصمة عار وإساءة في حق الشعب اليمني وقيمه وأخلاقه.