يعيش النظام الإيراني حالة كاملة من التخبط والتشرذم والتيه، فبدلا من الاهتمام بتحسين أوضاع الشعب الإيراني الذي يعيش ليس فقط حالة الفقر والجوع، بل والقمع والتعذيب والإعدام، يقدم المتحدث باسم خارجية النظام بهرام قاسمي نصيحة إلى السعودية بشأن حقوق مواطنيها، متناسيا وغافلا أن السعودية تضع أمن واستقرار ورفاهية وتنمية الشعب السعودي في أولوية أولوياتها، فيما يقوم النظام الإيراني بالهروب إلى الأمام عبر تصدير مشكلاته الاقتصادية والسياسية إلى الخارج، عن طريق التدخل في شؤون الدول الأخرى، وتدمير شعبه الذي أصبح يعيش على الفتات ويقتات من الشوارع، بعدما صرف نظام الملالي الأموال الطائلة على تسليح الميليشيات الطائفية في سورية ولبنان واليمن والعراق وترك شعبه في حالة من العوز والضياع والتشرد.
بوق نظام خامنئي بهرام قاسمي، يعتقد أن الانشغال في ثقافة الذكاء الاصطناعي «الروبوتات» هدر، ويزعم أن على السعودية الحفاظ على حقوق مواطنيها، هذا الفكر الحجري المتخلف يعكس ثقافة طائفية بدائية لا تعرف إلا لغة الدم والقتل والإبادة ونشر الطائفية وإثارة الفتن والقلاقل في الدول الخليجية والعربية والإسلامية، فمثل هذه الأنظمة الإرهابية لايمكن أن تصل إلى هذا المستوى من الفكر الإبداعي الخلاق المتقدم الذي تطرحه السعودية من خلال رؤية 2030، والتي جعلتها قبلة وبوصلة العالم.
إيران الطائفية ستظل إرهابية وبامتياز، ومنا فإنه ينبغي التصدي لهذا المخطط الإرهابي وللتدخلات الإيرانية في شؤون المنطقة، وتحديدا في اليمن وعدم ترك الساحة مفتوحة لها لنشر الفكر المذهبي المقيت في سورية والعراق ولبنان واليمن.
إيران كانت وستظل «أم المشكلات» في المنطقة، والمطلوب كشف مخططاتها التآمرية ضد الأمة الإسلامية وفضح ممارساتها الإجرامية، فيما السعودية التي تسعى إلى إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة العربية والإسلامية لن تسمح للنظام الإيراني بالاستمرار في الإرهاب الذي اقترن بالملالي أسلوبا ومنهجا وممارسة؛ إذ إنه لا يتوقف عن دعم ومساعدة التنظيمات والميليشيات الإرهابية في المنطقة، سعيا لتنفيذ مخططاته التوسعية، فسياسة هذا النظام مبنية على الإرهاب والفتن وزعزعة أمن الدول وصرف ثروات البلاد في الخارج، بينما يتضور المواطن الإيراني جوعا ويحرم من خيرات بلاده، بعدما أنفقت طهران مئات المليارات على حربها لقتل الشعب السوري ودعم الحوثيين في اليمن، وميليشيات «حزب الله» في لبنان.. هذه هي إيران الإرهابية.
بوق نظام خامنئي بهرام قاسمي، يعتقد أن الانشغال في ثقافة الذكاء الاصطناعي «الروبوتات» هدر، ويزعم أن على السعودية الحفاظ على حقوق مواطنيها، هذا الفكر الحجري المتخلف يعكس ثقافة طائفية بدائية لا تعرف إلا لغة الدم والقتل والإبادة ونشر الطائفية وإثارة الفتن والقلاقل في الدول الخليجية والعربية والإسلامية، فمثل هذه الأنظمة الإرهابية لايمكن أن تصل إلى هذا المستوى من الفكر الإبداعي الخلاق المتقدم الذي تطرحه السعودية من خلال رؤية 2030، والتي جعلتها قبلة وبوصلة العالم.
إيران الطائفية ستظل إرهابية وبامتياز، ومنا فإنه ينبغي التصدي لهذا المخطط الإرهابي وللتدخلات الإيرانية في شؤون المنطقة، وتحديدا في اليمن وعدم ترك الساحة مفتوحة لها لنشر الفكر المذهبي المقيت في سورية والعراق ولبنان واليمن.
إيران كانت وستظل «أم المشكلات» في المنطقة، والمطلوب كشف مخططاتها التآمرية ضد الأمة الإسلامية وفضح ممارساتها الإجرامية، فيما السعودية التي تسعى إلى إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة العربية والإسلامية لن تسمح للنظام الإيراني بالاستمرار في الإرهاب الذي اقترن بالملالي أسلوبا ومنهجا وممارسة؛ إذ إنه لا يتوقف عن دعم ومساعدة التنظيمات والميليشيات الإرهابية في المنطقة، سعيا لتنفيذ مخططاته التوسعية، فسياسة هذا النظام مبنية على الإرهاب والفتن وزعزعة أمن الدول وصرف ثروات البلاد في الخارج، بينما يتضور المواطن الإيراني جوعا ويحرم من خيرات بلاده، بعدما أنفقت طهران مئات المليارات على حربها لقتل الشعب السوري ودعم الحوثيين في اليمن، وميليشيات «حزب الله» في لبنان.. هذه هي إيران الإرهابية.