هزّ كابوس تأثيرات إدراج قوات الحرس في قائمة الإرهاب وتنفيذ العقوبات الأمريكية الجديدة «كاتسا»، نظام ولاية الفقيه، إذ لا يستطيع مسؤولو وإعلام النظام إخفاء تلك المخاوف.
وقال رئيس السلطة القضائية للنظام الملا صادق لاريجاني «إن تنفيذ قانون كاتسا يعني فرض العقوبات على القوة المسلحة الرسمية للنظام ويمكن حتى معاقبة الحكومة بذريعة التعاون بين الحكومة وقوات الحرس».
من جهته، قال لواء الحرس جعفري قائد قوات الحرس بعد ما أخذت العقوبات طابع الجدية وفي تراجع سافر: «مدى صواريخنا وفق السياسات التي عينها القائد هو 2000 كيلومتر... وهذا المدى يكفينا في الوقت الحاضر»، بينما سبق أن قال«النفوذ الإقليمي وقوة قدراتنا الصاروخية... سيتم ارتقاؤها دون وقفة وستستمر بسرعة أكثر».
من جهة أخرى، قال الحرسي حسين شريعتمداري ممثل خامنئي في صحيفة كيهان «إن ردنا الأكثر تأثيرا يمكن بل يجب أن يكون إزاحة الستار عن الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي هي كعب أخيل أمريكا».
وفي تحول آخر، اعترف سكرتير المجلس الأعلى لأمن نظام الملالي شمخاني يوم أن النظام وقوات الحرس موجودان في كل مكان في سورية.
وأما عميد الحرس غلام رضا جلالي رئيس منظمة الدفاع السلبي الإيراني للنظام فقد اعتبر تنفيذ العقوبات بموجب قانون كاتسا بأنه «تهديد كبير للغاية» لنظام الملالي واعترف بأن قوات الحرس تسيطر على الاقتصاد الإيراني بكامله.
وكتبت صحيفة كيهان المحسوبة على جناح خامنئي «إدراج قوات الحرس في قائمة المنظمات الإرهابية تترتب عليه تداعيات اقتصادية عديدة للنظام... القسم الأخطر والمقلق هو أن الأفراد والمؤسسات المرتبطة بها في العمل، تتعرض للعقوبات».
وقال رئيس السلطة القضائية للنظام الملا صادق لاريجاني «إن تنفيذ قانون كاتسا يعني فرض العقوبات على القوة المسلحة الرسمية للنظام ويمكن حتى معاقبة الحكومة بذريعة التعاون بين الحكومة وقوات الحرس».
من جهته، قال لواء الحرس جعفري قائد قوات الحرس بعد ما أخذت العقوبات طابع الجدية وفي تراجع سافر: «مدى صواريخنا وفق السياسات التي عينها القائد هو 2000 كيلومتر... وهذا المدى يكفينا في الوقت الحاضر»، بينما سبق أن قال«النفوذ الإقليمي وقوة قدراتنا الصاروخية... سيتم ارتقاؤها دون وقفة وستستمر بسرعة أكثر».
من جهة أخرى، قال الحرسي حسين شريعتمداري ممثل خامنئي في صحيفة كيهان «إن ردنا الأكثر تأثيرا يمكن بل يجب أن يكون إزاحة الستار عن الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي هي كعب أخيل أمريكا».
وفي تحول آخر، اعترف سكرتير المجلس الأعلى لأمن نظام الملالي شمخاني يوم أن النظام وقوات الحرس موجودان في كل مكان في سورية.
وأما عميد الحرس غلام رضا جلالي رئيس منظمة الدفاع السلبي الإيراني للنظام فقد اعتبر تنفيذ العقوبات بموجب قانون كاتسا بأنه «تهديد كبير للغاية» لنظام الملالي واعترف بأن قوات الحرس تسيطر على الاقتصاد الإيراني بكامله.
وكتبت صحيفة كيهان المحسوبة على جناح خامنئي «إدراج قوات الحرس في قائمة المنظمات الإرهابية تترتب عليه تداعيات اقتصادية عديدة للنظام... القسم الأخطر والمقلق هو أن الأفراد والمؤسسات المرتبطة بها في العمل، تتعرض للعقوبات».