ذكرت شرطة ولاية تكساس الأمريكية مساء الأحد، أن أحد السكان المحليين هو من أوقف مطلق النار داخل الكنيسة في الولاية. وقالت، إن 26 شخصًا قتلوا داخل الكنيسة بحسب آخر حصيلة رسمية جديدة. وأوضحت، أن القاتل كان مزود برشاش وسترة واقية من الرصاص.
وأضافت، أنه لم يتم تحديد هوية المشتبه بشكل كامل، لكن الأمر يتعلق بـ"شاب أبيض في العشرينات من العمر يرتدي ملابس سوداء". واستطاع أن يلوذ بالفرار قبل أن يتم العثور على جثته داخل سيارته من دون أن يتضح في الحال ما إذا كان قد انتحر أو أن أحدًا أطلق عليه النار. ووصف حاكم ولاية تكساس جريج آبوت الهجوم بأنه "أكبر عملية إطلاق نار جماعي في تاريخ الولاية".
وأضافت، أنه لم يتم تحديد هوية المشتبه بشكل كامل، لكن الأمر يتعلق بـ"شاب أبيض في العشرينات من العمر يرتدي ملابس سوداء". واستطاع أن يلوذ بالفرار قبل أن يتم العثور على جثته داخل سيارته من دون أن يتضح في الحال ما إذا كان قد انتحر أو أن أحدًا أطلق عليه النار. ووصف حاكم ولاية تكساس جريج آبوت الهجوم بأنه "أكبر عملية إطلاق نار جماعي في تاريخ الولاية".