ذكرت تقارير إعلامية أن الإجراءات الصارمة من قيادة تحالف إعادة الشرعية في اليمن بالإغلاق المؤقت للمنافذ اليمنية الجوية والبحرية والبرية شددت الخناق على الميليشيات الانقلابية، في حين يعتزم الحوثيون وحلفاؤهم افتعال أزمة جديدة، بعدما قطعت إجراءات التحالف خطوط إمدادهم.
وبحسب ما نقلته «قناة العربية» أمس (الاثنين)، فقد أغلق الانقلابيون كافة محطات الوقود في العاصمة صنعاء بشكل مفاجئ، كخطوة منهم لاستفزاز الشارع اليمني والاستيلاء على حصص الوقود المتوفرة لاستغلالها في أعمالهم العدائية، فيما نقلت القناة أن ميليشيات الحوثي هددت على لسان المتحدث باسمها بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر، في تأكيد على التخبط الذي تعيشه الميليشيات، وحجم الضرر الواقع عليها جراء «بتر» أذرعة التزود بالأسلحة.
وكانت قيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، قررت الإغلاق المؤقت للمنافذ اليمنية الجوية والبحرية والبرية.
وأكدت أمس (الإثنين) في بيان إلحاقي بشأن الصاروخ الباليستي الحوثي الذي استهدف الرياض، حق السعودية في الدفاع الشرعي عن أرضها وشعبها، في الوقت والشكل المناسبين الذي يكفله القانون الدولي ووفق ما نصت عليه المادة الـ51 من ميثاق الأمم المتحدة.
ووصف التحالف تزويد الميليشيات بالصواريخ الباليتسية بأنه بمثابة عدوان إيراني مباشر على السعودية، ويرقى إلى اعتباره عملاً من أعمال الحرب ضد المملكة.
وطالبت قيادة قوات التحالف المجتمع الدولي لمحاسبة إيران على انتهاكاتها.
ودعا التحالف البعثات الدبلوماسية لعدم التواجد في المناطق غير الخاضعة للشرعية اليمنية، كما دعا مجلس الأمن لاتخاذ كافة الإجراءات لمحاسبة إيران على انتهاك القرار 2216.
وأهاب التحالف بكافة الجهات المعنية بالتقيد بإجراءات التفتيش والدخول والخروج من المنافذ اليمنية المحددة من قبل التحالف التي ستعلن لاحقاً، وحث أبناء الشعب اليمني والأطقم المدنية من بعثات إنسانية وإغاثية بالابتعاد عن مناطق العمليات القتالية وتجمعات الميليشيات.
ولفت البيان إلى مراعاة قيادة قوات التحالف استمرار دخول وخروج طواقم الإغاثة والمساعدات الإنسانية وفق إجراءاتها المحدثة.
وبحسب ما نقلته «قناة العربية» أمس (الاثنين)، فقد أغلق الانقلابيون كافة محطات الوقود في العاصمة صنعاء بشكل مفاجئ، كخطوة منهم لاستفزاز الشارع اليمني والاستيلاء على حصص الوقود المتوفرة لاستغلالها في أعمالهم العدائية، فيما نقلت القناة أن ميليشيات الحوثي هددت على لسان المتحدث باسمها بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر، في تأكيد على التخبط الذي تعيشه الميليشيات، وحجم الضرر الواقع عليها جراء «بتر» أذرعة التزود بالأسلحة.
وكانت قيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، قررت الإغلاق المؤقت للمنافذ اليمنية الجوية والبحرية والبرية.
وأكدت أمس (الإثنين) في بيان إلحاقي بشأن الصاروخ الباليستي الحوثي الذي استهدف الرياض، حق السعودية في الدفاع الشرعي عن أرضها وشعبها، في الوقت والشكل المناسبين الذي يكفله القانون الدولي ووفق ما نصت عليه المادة الـ51 من ميثاق الأمم المتحدة.
ووصف التحالف تزويد الميليشيات بالصواريخ الباليتسية بأنه بمثابة عدوان إيراني مباشر على السعودية، ويرقى إلى اعتباره عملاً من أعمال الحرب ضد المملكة.
وطالبت قيادة قوات التحالف المجتمع الدولي لمحاسبة إيران على انتهاكاتها.
ودعا التحالف البعثات الدبلوماسية لعدم التواجد في المناطق غير الخاضعة للشرعية اليمنية، كما دعا مجلس الأمن لاتخاذ كافة الإجراءات لمحاسبة إيران على انتهاك القرار 2216.
وأهاب التحالف بكافة الجهات المعنية بالتقيد بإجراءات التفتيش والدخول والخروج من المنافذ اليمنية المحددة من قبل التحالف التي ستعلن لاحقاً، وحث أبناء الشعب اليمني والأطقم المدنية من بعثات إنسانية وإغاثية بالابتعاد عن مناطق العمليات القتالية وتجمعات الميليشيات.
ولفت البيان إلى مراعاة قيادة قوات التحالف استمرار دخول وخروج طواقم الإغاثة والمساعدات الإنسانية وفق إجراءاتها المحدثة.