ارتفعت الروح المعنوية لدى البريطانيين الذين شعروا بأنهم أكثر سعادة منذ التصويت على مغادرة الاتحاد الاوروبي (بريكست) في العام 2016، وفقا لما كشفته دراسة نشرت اليوم (الثلاثاء)، وذلك برغم الهجمات الإرهابية والغموض الذي يلف مصير البريكست.
وبلغت معدلات السعادة والإرتياح والشعور بالقيام بأمر مهم أعلى مستوياتها منذ العام 2011، حسبما أوضحت دراسة أجراها مكتب احصاء وطني مختص بالرفاهية.
وذكرت الدراسة أن البريطانيين قالوا إن مدى سعادتهم يبلغ 7,52 درجة على سلم من 10 درجات في يونيو 2017، مقابل 7,46 درجة في يونيو 2016 اثناء الاستفتاء على البريكست.
وارتفع الشعور بالإرتياح بشكل طفيف من 7,65 درجة إلى 7,69 درجة، وفقا لمكتب الإحصاء الذي أشار إلى أن النتائج في انكلترا قادت التغيير إلى الأفضل.
وظلت معدلات القلق مستقرة تقريبا، إذ زادت بـ 0,02 نقطة لتصبح 2,91 درجة على سلم من 10 درجات أيضا. وأوضح مكتب الاحصاء أن بعض الزيادات في معدلات الرفاهية يمكن فهمها في ضوء التحسن في بعض المؤشرات الاقتصادية في بريطانيا، إذ أبرز المكتب أن معدلات البطالة باتت في ادنى معدلاتها منذ العام 1975.
ورغم أن بريطانيا بدأت العد التنازلي لخروجها من الاتحاد الاوروبي في مارس 2019، الإ أن مكتب الاحصاء الوطني أكد أن التاثيرات على الحياة اليومية في بريطانيا ما تزال غير مرئية بسبب ذلك.
وبلغت معدلات السعادة والإرتياح والشعور بالقيام بأمر مهم أعلى مستوياتها منذ العام 2011، حسبما أوضحت دراسة أجراها مكتب احصاء وطني مختص بالرفاهية.
وذكرت الدراسة أن البريطانيين قالوا إن مدى سعادتهم يبلغ 7,52 درجة على سلم من 10 درجات في يونيو 2017، مقابل 7,46 درجة في يونيو 2016 اثناء الاستفتاء على البريكست.
وارتفع الشعور بالإرتياح بشكل طفيف من 7,65 درجة إلى 7,69 درجة، وفقا لمكتب الإحصاء الذي أشار إلى أن النتائج في انكلترا قادت التغيير إلى الأفضل.
وظلت معدلات القلق مستقرة تقريبا، إذ زادت بـ 0,02 نقطة لتصبح 2,91 درجة على سلم من 10 درجات أيضا. وأوضح مكتب الاحصاء أن بعض الزيادات في معدلات الرفاهية يمكن فهمها في ضوء التحسن في بعض المؤشرات الاقتصادية في بريطانيا، إذ أبرز المكتب أن معدلات البطالة باتت في ادنى معدلاتها منذ العام 1975.
ورغم أن بريطانيا بدأت العد التنازلي لخروجها من الاتحاد الاوروبي في مارس 2019، الإ أن مكتب الاحصاء الوطني أكد أن التاثيرات على الحياة اليومية في بريطانيا ما تزال غير مرئية بسبب ذلك.