مدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب العقوبات التي فرضتها واشنطن ضد إيران سنة 1979 لمدة عام آخر.
وبحسب موقع «روسيا اليوم» أمس (الثلاثاء)، أعلن البيت الأبيض أمس الأول، أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران لم «تُطبَّع»، وأن ترمب قرر على أساس ذلك «تمديد نظام الطوارئ». وكان مجموعة من الطلبة يطلقون على أنفسهم «تلاميذ الخميني»اقتحموا السفارة الأمريكية في طهران في نوفمبر عام 1979، بذريعة أن البعثة الدبلوماسية تمثل «عش تجسس» ومؤامرات، واستولوا على سلاح الحراس، واعتقلوا 90 شخصا، وقد أدى ذلك إلى قطع العلاقاتها الدبلوماسية مع إيران، ولم تُستأنف إلى يومنا هذا.
وبحسب موقع «روسيا اليوم» أمس (الثلاثاء)، أعلن البيت الأبيض أمس الأول، أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران لم «تُطبَّع»، وأن ترمب قرر على أساس ذلك «تمديد نظام الطوارئ». وكان مجموعة من الطلبة يطلقون على أنفسهم «تلاميذ الخميني»اقتحموا السفارة الأمريكية في طهران في نوفمبر عام 1979، بذريعة أن البعثة الدبلوماسية تمثل «عش تجسس» ومؤامرات، واستولوا على سلاح الحراس، واعتقلوا 90 شخصا، وقد أدى ذلك إلى قطع العلاقاتها الدبلوماسية مع إيران، ولم تُستأنف إلى يومنا هذا.
اتهم المعارض الإيراني محمد نوري زاد، نظام الملالي بالضلوع في استهداف الرياض بصاروخ باليستي أطلقه المتمردون الحوثيون، وقال في مقابلة مع قناة «دُرّ تي في» على «يوتيوب» أمس الأول، إن أيادي الفئة التي أوصلت إيران إلى ما هي عليه واضحة في إطلاق هذا الصاروخ. ووصف حكام إيران بـ«الجلادين الذين لا يحملون شعوراً أو فكراً إيرانياً»، داعيا إلى النضال لتغيير النظام. وبحسب موقع «العربية نت» الذي نشر ملخصاً للمقابلة أمس، وصف زاد وهو صحفي وسينمائي، النظام الإيراني بـ«نظام العصور الوسطى الدموي».وأوضح زاد -الذي كان ضمن الحلقات المقربة من المرشد خامنئي قبل أن ينشق عنه- أن الصورة النمطية عن الإيرانيين هي عبارة عن «أسرى في مخالب جلادين تعلو العمائم رؤوسهم ويرتدون الرداء والعباءة»، وشدد على ضرورة إزالة هذه الصورة من خلال «كنس» النظام الحاكم وإسقاطه...ومعارض يدعو إلى كنس النظام