توقع نائب رئيس الوزراء الأردني السابق محمد الحلايقة، توجيه ضربة قوية لميليشيا «حزب الله»، واعتبر أن المعطيات المتمثلة في التصعيد الإعلامي وتصريح وزير الدفاع الإسرائيلي، واستقالة رئيس الوزراء اللبناني، تدفع باتجاه «احتمالية نشوب نزاع بين إسرائيل مسنودة بقوى أمريكية لضرب «حزب الله» ضربة قوية.
واستبعد السياسي الأردني، حدوث تقارب أردني أكبر مع إيران، إذ إن الظرف الحالي في الشرق الأوسط ليس مناسباً، وعبر عن قناعته بأن المستجدات في المنطقة لا يمكن أن تبلغ حد وقوع صدام عسكري بين السعودية وإيران.
وقال في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» أمس (الأربعاء): إن العلاقات الدبلوماسية بين الأردن وإيران ما زالت موجودة، وحتى لو كان هناك تفكير أردني في تقارب أكبر مع إيران، فإن المتغيرات الأخيرة في الإقليم ألقت بظلالها على علاقة البلدين، فلا أظن أن يكون هناك اندفاع أردني رسمي تجاه إيران خصوصا في ظل التطورات الأخيرة.
ولفت الحلايقة إلى أن تصريحات المسؤولين الأردنيين لا تخف خشيتها من الأجندة الإيرانية، مذكراً برفض الأردن القاطع وجود قوات إيرانية وميليشيا حزب الله على حدوده من سورية.
واستبعد السياسي الأردني، حدوث تقارب أردني أكبر مع إيران، إذ إن الظرف الحالي في الشرق الأوسط ليس مناسباً، وعبر عن قناعته بأن المستجدات في المنطقة لا يمكن أن تبلغ حد وقوع صدام عسكري بين السعودية وإيران.
وقال في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» أمس (الأربعاء): إن العلاقات الدبلوماسية بين الأردن وإيران ما زالت موجودة، وحتى لو كان هناك تفكير أردني في تقارب أكبر مع إيران، فإن المتغيرات الأخيرة في الإقليم ألقت بظلالها على علاقة البلدين، فلا أظن أن يكون هناك اندفاع أردني رسمي تجاه إيران خصوصا في ظل التطورات الأخيرة.
ولفت الحلايقة إلى أن تصريحات المسؤولين الأردنيين لا تخف خشيتها من الأجندة الإيرانية، مذكراً برفض الأردن القاطع وجود قوات إيرانية وميليشيا حزب الله على حدوده من سورية.