قدر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تكلفة الخسائر الاقتصادية التي سببها «داعش» خلال ثلاث سنوات من سيطرته على مساحات شاسعة في العراق بأكثر من 100 مليار دولار.
وقال العبادي في زيارة إلى مدينة كربلاء جنوب بغداد أمس (السبت) إن التقييم الآن تضاعف إلى أكثر من 100 مليار دولار، تكلفة التدمير الاقتصادي والبنى التحتية التي سببها احتلال داعش للمدن العراقية. والتقى العبادي في كربلاء الزعيم البارز مقتدى الصدر.
من جهة أخرى، أعلن وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي أمس (السبت) أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 41 إيرانيا تسللوا عبر الحدود، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الأناضول.
وذكر في بيان مقتضب أن الداخلية العراقية حذرت كل المقيمين على أراضيها من القيام بأنشطة سياسية تسيء إلى علاقات العراق الخارجية، مشددا على اتخاذ كل الإجراءات القانونية بحق المخالفين، التي تصل إلى حد الإبعاد خارج البلاد.
وكان جهاز الشرطة الإيراني أعلن أن نحو مليونين و200 ألف زائر اجتازوا الحدود الإيرانية باتجاه العراق للمشاركة في فعاليات ذكرى أربعينية الإمام الحسين. في غضون ذلك، لا تزال القوات الحكومية العراقية تستهدف تجمعات داعش في مناطق تقع بين محافظتي كركوك وصلاح الدين.
وأفادت القيادة العراقية أن ما تبقى لداعش منطقتان فقط غرب البلاد، بينما تتحرك عناصره في مناطق تقع بين كركوك وصلاح الدين.
وقال العبادي في زيارة إلى مدينة كربلاء جنوب بغداد أمس (السبت) إن التقييم الآن تضاعف إلى أكثر من 100 مليار دولار، تكلفة التدمير الاقتصادي والبنى التحتية التي سببها احتلال داعش للمدن العراقية. والتقى العبادي في كربلاء الزعيم البارز مقتدى الصدر.
من جهة أخرى، أعلن وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي أمس (السبت) أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 41 إيرانيا تسللوا عبر الحدود، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الأناضول.
وذكر في بيان مقتضب أن الداخلية العراقية حذرت كل المقيمين على أراضيها من القيام بأنشطة سياسية تسيء إلى علاقات العراق الخارجية، مشددا على اتخاذ كل الإجراءات القانونية بحق المخالفين، التي تصل إلى حد الإبعاد خارج البلاد.
وكان جهاز الشرطة الإيراني أعلن أن نحو مليونين و200 ألف زائر اجتازوا الحدود الإيرانية باتجاه العراق للمشاركة في فعاليات ذكرى أربعينية الإمام الحسين. في غضون ذلك، لا تزال القوات الحكومية العراقية تستهدف تجمعات داعش في مناطق تقع بين محافظتي كركوك وصلاح الدين.
وأفادت القيادة العراقية أن ما تبقى لداعش منطقتان فقط غرب البلاد، بينما تتحرك عناصره في مناطق تقع بين كركوك وصلاح الدين.