بدأت في منتجع البحر الميت جنوب الأردن اليوم (الثلاثاء) أعمال الاجتماع الدوري للجنة الاستشارية لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وتناقش اللجنة على مدى يومين التحديات المالية التي تواجه الوكالة، بالتزامن مع استكمال موظفيها إجراءات تصعيدية ضد ما وصفوه بـعدم استجابتها لمطالبهم في تحسين رواتبهم وظروفهم المعيشية.
وتسعى اللجنة الممثلة بـ 24 دولة مانحة ومضيفة للاجئين، خلال اجتماعها، إلى مناقشة الوضع المالي للوكالة، والبرامج الخدمية، الصحية والتعليمية والإغاثة الاجتماعية، التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين، في مناطق عملياتها الخمس في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية وقطاع غزة.
ومن المقرر أن تبحث استشارية الأونروا، وفق مصادر مطلعة في الوكالة، تبعات ضعف منافذ الدعم الدولي، وضرورة فتح قنوات أخرى للمساندة، في ظل الأزمة المالية الحادة التي تواجهها.
ويتناول الاجتماع أيضاً، برامج الأونروا الصحية والتعليمية والإغاثة الاجتماعية، والتحديات التي تعترض عملها، والتطورات الداخلية الميدانية على صعيد مناطق عملياتها الخمس.
وتناقش اللجنة على مدى يومين التحديات المالية التي تواجه الوكالة، بالتزامن مع استكمال موظفيها إجراءات تصعيدية ضد ما وصفوه بـعدم استجابتها لمطالبهم في تحسين رواتبهم وظروفهم المعيشية.
وتسعى اللجنة الممثلة بـ 24 دولة مانحة ومضيفة للاجئين، خلال اجتماعها، إلى مناقشة الوضع المالي للوكالة، والبرامج الخدمية، الصحية والتعليمية والإغاثة الاجتماعية، التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين، في مناطق عملياتها الخمس في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية وقطاع غزة.
ومن المقرر أن تبحث استشارية الأونروا، وفق مصادر مطلعة في الوكالة، تبعات ضعف منافذ الدعم الدولي، وضرورة فتح قنوات أخرى للمساندة، في ظل الأزمة المالية الحادة التي تواجهها.
ويتناول الاجتماع أيضاً، برامج الأونروا الصحية والتعليمية والإغاثة الاجتماعية، والتحديات التي تعترض عملها، والتطورات الداخلية الميدانية على صعيد مناطق عملياتها الخمس.