أكدت مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، أن نظام الملالي اعتاد الإهمال وعدم الشعور بالمسؤولية حيال إنقاذ أرواح المواطنين في الزلزال الذي ضرب مناطق مختلفة من البلاد، منها «قصر شيرين»، و«إسلام آباد»، و«سربل ذهاب»، و«ثلاث باباجاني»، و«كرند غرب».
وناشدت رجوي الشباب في غربي البلاد لإنقاذ المواطنين الذين ما زالوا تحت الأنقاض، وإيصال مساعداتهم مباشرة إلى المنكوبين والجرحى والمتضررين في هذا الحادثة، منوهة إلى أن الوقت حان للتضامن في مواجهة نظام ولاية الفقيه، وأن مساعدة المنكوبين وإنقاذهم واجب وطني.
ولفتت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية إلى أن نظام الملالي يحاول التستر على الأبعاد الحقيقية للخسائر المادية والبشرية التي ألحقها الزلزال، خوفا من غضب المواطنين، خصوصا أن بعض المناطق في محافظة كرمانشاه قد دُمّرت بالكامل.
وتحدثت وسائل الإعلام الحكومية عن 350 قتيلا و6 آلاف جريح حتى ظهر اليوم (الإثنين)، فيما حاول لواء الحرس محمد علي جعفري قائد قوات الحرس في مقابلة مع تلفزيون النظام التقليل من حجم الخسائر البشرية، وقال «لم يبق إلا عدد قليل تحت الأنقاض، والمساعدات الضرورية وصلت اليوم إلى جميع المناطق المنكوبة، أو تصل قبل غروب الشمس». في حين أن عدد الضحايا في حالة تزايد. ووفقا لشهود عيان أن آلافا من المواطنين في المدن والقرى النائية تحت الأنقاض، ولم تصل اليهم أبسط المساعدات، فيما مستشفيات المناطق المتضررة من الزلزال لم تتمكن من استقبال الجرحى.
وناشدت رجوي الشباب في غربي البلاد لإنقاذ المواطنين الذين ما زالوا تحت الأنقاض، وإيصال مساعداتهم مباشرة إلى المنكوبين والجرحى والمتضررين في هذا الحادثة، منوهة إلى أن الوقت حان للتضامن في مواجهة نظام ولاية الفقيه، وأن مساعدة المنكوبين وإنقاذهم واجب وطني.
ولفتت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية إلى أن نظام الملالي يحاول التستر على الأبعاد الحقيقية للخسائر المادية والبشرية التي ألحقها الزلزال، خوفا من غضب المواطنين، خصوصا أن بعض المناطق في محافظة كرمانشاه قد دُمّرت بالكامل.
وتحدثت وسائل الإعلام الحكومية عن 350 قتيلا و6 آلاف جريح حتى ظهر اليوم (الإثنين)، فيما حاول لواء الحرس محمد علي جعفري قائد قوات الحرس في مقابلة مع تلفزيون النظام التقليل من حجم الخسائر البشرية، وقال «لم يبق إلا عدد قليل تحت الأنقاض، والمساعدات الضرورية وصلت اليوم إلى جميع المناطق المنكوبة، أو تصل قبل غروب الشمس». في حين أن عدد الضحايا في حالة تزايد. ووفقا لشهود عيان أن آلافا من المواطنين في المدن والقرى النائية تحت الأنقاض، ولم تصل اليهم أبسط المساعدات، فيما مستشفيات المناطق المتضررة من الزلزال لم تتمكن من استقبال الجرحى.