أفادت وثيقة جديدة بأن حكومة كوسوفو ترى احتمال وقوع هجمات من جانب مقاتلي تنظيم داعش العائدين إليها من العراق وسورية على أنه أحد التهديدات الرئيسية للأمن القومي للبلاد. وتوجه نحو 300 من مواطني كوسوفو إلى سورية والعراق منذ عام 2012 للقتال ضمن صفوف داعش، فيما قتل نحو 70 منهم، لكنّ ثمة اعتقادا بأن كثيرين، لا يزالون في منطقة الأزمات رغم طرد التنظيم من معظم المراكز التي كان يسيطر عليها.