بدأت فرنسا اليوم (الأربعاء) تحقيقا رسميا مع مهدي نموش المتهم بالإرهاب، في مزاعم خطف أربعة صحفيين فرنسيين في سورية.
وسبق لنموش أن واجه اتهامات بقتل أربعة أشخاص في هجوم عام 2014 على متحف يهودي في بلجيكا.
وجرى نقل نموش لفترة وجيزة إلى باريس من زنزانته في سجن ببلجيكا حيث يحتجز انتظارا لمحاكمته، في هجوم في مايو 2014 قتل فيه أربعة أشخاص، منهم سائحان إسرائيليان في بروكسل.
وقال محامي نموش إن موكله أحيط علما بالتحقيق الإضافي في فرنسا، وإنه اختار عدم الإدلاء بأقوال بناء على نصيحة فريق الدفاع.
من جهة أخرى، رفض صلاح عبد السلام، العضو الوحيد من مجموعة المسلحين الذين نفذوا اعتداءات 13 نوفمبر 2015 في باريس، الرد على أسئلة القاضي خلال جلسة استجواب جديدة خضع لها اليوم.
وسبق لنموش أن واجه اتهامات بقتل أربعة أشخاص في هجوم عام 2014 على متحف يهودي في بلجيكا.
وجرى نقل نموش لفترة وجيزة إلى باريس من زنزانته في سجن ببلجيكا حيث يحتجز انتظارا لمحاكمته، في هجوم في مايو 2014 قتل فيه أربعة أشخاص، منهم سائحان إسرائيليان في بروكسل.
وقال محامي نموش إن موكله أحيط علما بالتحقيق الإضافي في فرنسا، وإنه اختار عدم الإدلاء بأقوال بناء على نصيحة فريق الدفاع.
من جهة أخرى، رفض صلاح عبد السلام، العضو الوحيد من مجموعة المسلحين الذين نفذوا اعتداءات 13 نوفمبر 2015 في باريس، الرد على أسئلة القاضي خلال جلسة استجواب جديدة خضع لها اليوم.