علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة في المعارضة السورية أن اجتماع الرياض الذي يضم أكثر من 140 شخصية معارضة تضم تيارات وأحزابا وقوى سياسية وعسكرية، سيكون وثيقة جديدة للحل السياسي في سورية، لافتة إلى أن المشاركين يسعون للاتفاق على ورقة واحدة تكون مدعومة من الأمم المتحدة والدول المعنية بالشأن السوري.
وأضافت المصادر أن الرياض2 سيكون الفرصة المناسبة لتتجه المعارضة السورية إلى المجتمع الدولي بخطاب سياسي واحد من أجل إنهاء الأزمة السورية، على أساس القرارات الدولية 2118 و2254، معتبرة أن لقاء الرياض سيكون أكثر أهمية من لقاء سوتشي الذي دعت إليه روسيا نهاية الشهر الجاري.
وفي سياق متصل، علمت «عكاظ» أن تأجيل مؤتمر سوتشي، جاء بعد إصرار أطياف واسعة من المعارضة السورية على أن يكون الرياض2 هو الأساس في الحل السياسي، فيما اعتبرت شخصيات معارضة أن البعد السعودي في دعم المعارضة السورية هو الأكثر ضمانا من روسيا.
من جهة ثانية، قدمت دولتا السويد وأوروغواي إلى مجلس الأمن مشروع قرار جديدا بشأن تمديد عمل بعثة الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية.
ونقلت وكالة «سبوتينيك» الروسية عن السكرتير الصحفي لبعثة روسيا الدائمة لدى الأمم المتحدة قوله إن السويد وأوروغواي قدمتا مشروع قرار «توفيقي» آخر إلى مجلس الأمن الدولي.
وكانت مدة تفويض «آلية التحقيق المشتركة» قد انتهت الجمعة الماضي، إذ أجرى مجلس الأمن الدولي خلال شهر تصويتا أربع مرات لتمديد عمل البعثة، استخدمت روسيا فيها حق النقض (الفيتو).
وعطلت روسيا في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، تبني مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن حول تمديد آلية التحقيق المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة في سورية، وحصلت الوثيقة على تأييد بأغلبية أصوات أعضاء المجلس.
وأضافت المصادر أن الرياض2 سيكون الفرصة المناسبة لتتجه المعارضة السورية إلى المجتمع الدولي بخطاب سياسي واحد من أجل إنهاء الأزمة السورية، على أساس القرارات الدولية 2118 و2254، معتبرة أن لقاء الرياض سيكون أكثر أهمية من لقاء سوتشي الذي دعت إليه روسيا نهاية الشهر الجاري.
وفي سياق متصل، علمت «عكاظ» أن تأجيل مؤتمر سوتشي، جاء بعد إصرار أطياف واسعة من المعارضة السورية على أن يكون الرياض2 هو الأساس في الحل السياسي، فيما اعتبرت شخصيات معارضة أن البعد السعودي في دعم المعارضة السورية هو الأكثر ضمانا من روسيا.
من جهة ثانية، قدمت دولتا السويد وأوروغواي إلى مجلس الأمن مشروع قرار جديدا بشأن تمديد عمل بعثة الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية.
ونقلت وكالة «سبوتينيك» الروسية عن السكرتير الصحفي لبعثة روسيا الدائمة لدى الأمم المتحدة قوله إن السويد وأوروغواي قدمتا مشروع قرار «توفيقي» آخر إلى مجلس الأمن الدولي.
وكانت مدة تفويض «آلية التحقيق المشتركة» قد انتهت الجمعة الماضي، إذ أجرى مجلس الأمن الدولي خلال شهر تصويتا أربع مرات لتمديد عمل البعثة، استخدمت روسيا فيها حق النقض (الفيتو).
وعطلت روسيا في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، تبني مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن حول تمديد آلية التحقيق المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة في سورية، وحصلت الوثيقة على تأييد بأغلبية أصوات أعضاء المجلس.