رفعت السلطات الباكستانية اليوم الجمعة الإقامة الجبرية عن متشدد إسلامي بارز يعتقد أنه العقل المدبر لهجمات وقعت بمدينة مومباي الهندية عام 2008 وقتل فيها 166 شخصا.
وحافظ سعيد، رئيس جماعة الدعوة الإسلامية الخيرية، قيد الإقامة الجبرية منذ يناير بعد أن عاش حرا في باكستان لسنوات وهو ما كان إحدى نقاط التوتر في العلاقات مع الولايات المتحدة والهند.
ونفى سعيد مرارا التورط في هجمات مومباي حينما هاجم عشرة مسلحين أهدافا في أكبر مدن الهند بينها فندقان فاخران ومركز يهودي ومحطة قطارات مما أودى بحياة 166 شخصا.
ودفعت الهجمات البلدين المسلحين نوويا إلى شفا الحرب.
وأظهر تسجيل فيديو وزعته جماعة الدعوة سعيد وهو يقول لأنصاره بعد إطلاق سراحه في مدنية لاهور "أنا سعيد لأنه لم تثبت صحة أي إدعاء ضدي الأمر الذي كان سيلحق بي و بمصالح بلادي الضرر".
وتابع "الحمد لله حصلت على البراءة".
وحافظ سعيد، رئيس جماعة الدعوة الإسلامية الخيرية، قيد الإقامة الجبرية منذ يناير بعد أن عاش حرا في باكستان لسنوات وهو ما كان إحدى نقاط التوتر في العلاقات مع الولايات المتحدة والهند.
ونفى سعيد مرارا التورط في هجمات مومباي حينما هاجم عشرة مسلحين أهدافا في أكبر مدن الهند بينها فندقان فاخران ومركز يهودي ومحطة قطارات مما أودى بحياة 166 شخصا.
ودفعت الهجمات البلدين المسلحين نوويا إلى شفا الحرب.
وأظهر تسجيل فيديو وزعته جماعة الدعوة سعيد وهو يقول لأنصاره بعد إطلاق سراحه في مدنية لاهور "أنا سعيد لأنه لم تثبت صحة أي إدعاء ضدي الأمر الذي كان سيلحق بي و بمصالح بلادي الضرر".
وتابع "الحمد لله حصلت على البراءة".