أعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية، مقتل ما يزيد عن 3 آلاف و613 لاجئاً فلسطينياً في سورية، جراء الحرب الدائرة منذ 2011 إلى اليوم، بينهم 463 امرأة.
وأوضحت المجموعة الحقوقية في تقريرها، أن ما يزيد عن 204 لاجئين فلسطينيين قتلوا جراء نقص التغذية والرعاية الطبية بسبب حصار النظام السوري، غالبيتهم في مخيّم اليرموك جنوب شرقي دمشق.
وأشار التقرير، إلى أن 1643 معتقلاً فلسطينياً يقبعون في أفرع الأمن والمخابرات التابعة للنظام السوري بينهم 105 امرأة، وأن حوالي 85 ألف لاجئ فلسطيني وصلوا أوروبا، فيما وصل لبنان حوالي 31 ألف.
وأضاف أن 17 ألف لاجئ فلسطيني نزح من سورية إلى الأردن، و8 آلاف لتركيا، و6 آلاف في مصر، ونحو ألف فلسطيني من سورية وصلوا قطاع غزة.
ولفت التقرير، إلى أن آلاف الفلسطينيين اضطروا إلى ترك منازلهم داخل المخيمات والهجرة إلى الخارج هرباً من الظروف المأساوية.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فإن 450 ألف لاجئ فلسطيني ما زالوا يعيشون في سورية، 95 في المئة منهم بحاجة للمساعدة.
وأوضحت المجموعة الحقوقية في تقريرها، أن ما يزيد عن 204 لاجئين فلسطينيين قتلوا جراء نقص التغذية والرعاية الطبية بسبب حصار النظام السوري، غالبيتهم في مخيّم اليرموك جنوب شرقي دمشق.
وأشار التقرير، إلى أن 1643 معتقلاً فلسطينياً يقبعون في أفرع الأمن والمخابرات التابعة للنظام السوري بينهم 105 امرأة، وأن حوالي 85 ألف لاجئ فلسطيني وصلوا أوروبا، فيما وصل لبنان حوالي 31 ألف.
وأضاف أن 17 ألف لاجئ فلسطيني نزح من سورية إلى الأردن، و8 آلاف لتركيا، و6 آلاف في مصر، ونحو ألف فلسطيني من سورية وصلوا قطاع غزة.
ولفت التقرير، إلى أن آلاف الفلسطينيين اضطروا إلى ترك منازلهم داخل المخيمات والهجرة إلى الخارج هرباً من الظروف المأساوية.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فإن 450 ألف لاجئ فلسطيني ما زالوا يعيشون في سورية، 95 في المئة منهم بحاجة للمساعدة.