وسط ندرة المعلومات حول الطريقة التي اغتيل بها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، على أيدي الميليشيات الحوثية الإرهابية، فثمة من يتحدثون عن تصفيته في منزله بالعاصمة صنعاء ثم نقل جثمانه إلى منطقة سنحان لتصوير العملية على أنها «هروب من المعركة»، فيما يؤكد آخرون أنه قتل أثناء محاولته الخروج من صنعاء عبر وساطة قبلية، إلا أنه جرى الغدر به.
ورغم تأكيدات كثيرين من مسؤولي وقادة حزب المؤتمر الشعبي (جناح صالح) بأنه قتل بالرصاص في منطقة سنحان جنوبي العاصمة اليمنية، فقد تداول عدد من الحسابات اليمنية على «تويتر» صوراً التقطت من فيديو مقتل صالح الذي انتشر أمس الأول بعد أقل من ساعة على اغتياله، تظهر وجوه بعض من قيل إنهم «القتلة».
وكشفت وسائل إعلام يمنية أن من بين القتلة نجل فارس مناع، المدعو رشيد والقيادي في ميليشيات الحوثي.
وظهر رشيد فارس مناع في الصور من ضمن المشاركين بقتل صالح أو نقل جثته، وقد تم التعرف على صورته حاملاً رشاش كلاشينكوف أثناء رفع الجثة داخل السيارة، وهو نجل تاجر السلاح المعروف يمنياً فارس مناع الذي كان فيما مضى مقرباً من صالح قبل أن ينقلب عليه.
ووزع بعض أنصار وقيادات حزب المؤتمر أسماء وصورا تم التعرف عليها شاركت في قتل الرئيس السابق.
وتوعدت بالانتقام لمقتله، ومن بين الأسماء التي تم تداولها (مشرف منطقة معين إبراهيم العبيدي وماجد عيضة وحسين ضيف الله مرافق علي الحاكم).
ورغم تأكيدات كثيرين من مسؤولي وقادة حزب المؤتمر الشعبي (جناح صالح) بأنه قتل بالرصاص في منطقة سنحان جنوبي العاصمة اليمنية، فقد تداول عدد من الحسابات اليمنية على «تويتر» صوراً التقطت من فيديو مقتل صالح الذي انتشر أمس الأول بعد أقل من ساعة على اغتياله، تظهر وجوه بعض من قيل إنهم «القتلة».
وكشفت وسائل إعلام يمنية أن من بين القتلة نجل فارس مناع، المدعو رشيد والقيادي في ميليشيات الحوثي.
وظهر رشيد فارس مناع في الصور من ضمن المشاركين بقتل صالح أو نقل جثته، وقد تم التعرف على صورته حاملاً رشاش كلاشينكوف أثناء رفع الجثة داخل السيارة، وهو نجل تاجر السلاح المعروف يمنياً فارس مناع الذي كان فيما مضى مقرباً من صالح قبل أن ينقلب عليه.
ووزع بعض أنصار وقيادات حزب المؤتمر أسماء وصورا تم التعرف عليها شاركت في قتل الرئيس السابق.
وتوعدت بالانتقام لمقتله، ومن بين الأسماء التي تم تداولها (مشرف منطقة معين إبراهيم العبيدي وماجد عيضة وحسين ضيف الله مرافق علي الحاكم).