أكدت مجلة «ناشيونال إنترست» الأمريكية، أن النظام الإيراني كشف عن وجهه الإرهابي القبيح، ولم يعد بحاجة إلى الأقنعة أو التعاطي بوجهين حيال قضايا وأزمات المنطقة. وقالت المجلة في تقرير لها أورده موقع «العربية نت» أمس (السبت) إن طهران لم تعد بحاجة لإخفاء الدور الذي تلعبه إقليمياً، وهو ما ظهر جليا في رد فعلها على اغتيال الرئيس اليمني السابق علي صالح.
وأفادت المجلة أن نظام الملالي اتخذ سياسة الدعم العلني للميليشيات الإرهابية الموالية له، والمضي قدماً في إستراتيجيته المبنية على العنف دون تردد، وقد فضح أمره في الترحيب الجماعي بمقتل علي صالح على يد الحوثيين. ورأت المجلة أن إيران لم تعد تعتقد أن نفي تقديم الدعم الكامل لميليشياتها أو إدانة العنف وإراقة الدماء بأسلوب دبلوماسي يخدم أهداف النظام الإستراتيجية، معتبرة أنها غيرت صورتها العامة في المنطقة، حيث كانت بحاجة إلى إظهار وجهين.. أما اليوم فإنها لم تعد بحاجة للتظاهر.
وأفادت المجلة أن نظام الملالي اتخذ سياسة الدعم العلني للميليشيات الإرهابية الموالية له، والمضي قدماً في إستراتيجيته المبنية على العنف دون تردد، وقد فضح أمره في الترحيب الجماعي بمقتل علي صالح على يد الحوثيين. ورأت المجلة أن إيران لم تعد تعتقد أن نفي تقديم الدعم الكامل لميليشياتها أو إدانة العنف وإراقة الدماء بأسلوب دبلوماسي يخدم أهداف النظام الإستراتيجية، معتبرة أنها غيرت صورتها العامة في المنطقة، حيث كانت بحاجة إلى إظهار وجهين.. أما اليوم فإنها لم تعد بحاجة للتظاهر.