بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ينعقد اليوم (الأربعاء) اجتماع في قصر سال سانت كلاود، بضواحي باريس، يضم قادة البلدان الـ5 الأعضاء في منطقة الساحل وهم: روش مارك كريستيان كابوري (بوركينا فاسو)، وإبراهيم بوبكر كيتا (مالي)، ومحمد ولد عبد العزيز (موريتانيا)، ومحمدو إيسوفو (النيجر)، وإدريس ديبي إتنو (تشاد). ومن المتوقع أن يحضر الاجتماع وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، بدعوة من إيمانويل ماكرون. ويأتي حضور الجبير في اجتماع دول الساحل، بعد أن قررت المملكة العربية السعودية منح مساعدات (100 مليون دولار)، من أجل إنشاء القوة الخاصة لمكافحة الجماعات المتطرفة.
كما يتوقع أن يحضر الاجتماع -استثنائيا- المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فاكي محمد.
يأتي هذا الاجتماع في أعقاب قمة باريس المناخية التى افتتحت أمس الأول، من أجل مناقشة تمويل القوة المشتركة لمكافحة الإرهاب بمنطقة الساحل.
وهذا الاجتماع هو تكملة لاجتماعات سابقة، مثل اجتماع أبيدجان الذي انعقد على هامش قمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي في 29 نوفمبر، إذ اتفق إيمانويل ماكرون ونظراؤه في مجموعة الـ5 من منطقة الساحل على دعوتهم يوم الأربعاء 13 ديسمبر في باريس، بعد قمة المناخ الدولية مباشرة، من أجل إنشاء القوة المشتركة للمنطقة الساحلية، ومناقشة تمويلها، إذ إن التمويل يتطلب 450 مليون يورو من أجل إنشاء هذه القوة المشتركة.
كما يتوقع أن يحضر الاجتماع -استثنائيا- المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فاكي محمد.
يأتي هذا الاجتماع في أعقاب قمة باريس المناخية التى افتتحت أمس الأول، من أجل مناقشة تمويل القوة المشتركة لمكافحة الإرهاب بمنطقة الساحل.
وهذا الاجتماع هو تكملة لاجتماعات سابقة، مثل اجتماع أبيدجان الذي انعقد على هامش قمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي في 29 نوفمبر، إذ اتفق إيمانويل ماكرون ونظراؤه في مجموعة الـ5 من منطقة الساحل على دعوتهم يوم الأربعاء 13 ديسمبر في باريس، بعد قمة المناخ الدولية مباشرة، من أجل إنشاء القوة المشتركة للمنطقة الساحلية، ومناقشة تمويلها، إذ إن التمويل يتطلب 450 مليون يورو من أجل إنشاء هذه القوة المشتركة.