أعلنت السلطات الفلبينية اليوم (الأحد) مقتل 26 شخصا في حوادث انزلاق للتربة نجمت عن العاصفة الاستوائية كاي-تاك في جزيرة بوسط شرق البلاد، مشيرة إلى فقدان 23 شخصا آخرين.
وأُعلن هؤلاء القتلى الذين سقطوا خصوصا في جزيرة بيلاران غداة مرور العاصفة كاي-تاك التي ضربت جزيرتي سامار وليتي الشرقيتين وأجبرت السلطات على إجلاء 88 ألف شخص.
وقال سوفرونيو داسيلو المسؤول في إدارة الكوارث في بيلاران إن «26 شخصا لقوا مصرعهم في حوادث انزلاق للتربة في أربع مدن» في هذه الجزيرة.
وأضاف غداة مرور العاصفة «قمنا بانتشال جثثهم».
وأكد جيراردو ايسبينا حاكم بيلاران القريبة من جزيرة ليتي حصيلة القتلى لقناة «أيه بي إس-سي بي إن» مشيرا إلى أن 23 شخصا ما زالوا مفقودين.
وكانت السلطات تحدثت السبت عن سقوط ثلاثة قتلى لكن لم يعرف ما إذا كانت الحصيلة الجديدة تشملهم.
وتراجعت قوة العاصفة قبل أن تصبح منخفضا استوائيا لكن السلطات حذرت من فيضانات وحوادث انزلاق للتربة.
والجزيرتان اللتان يبلغ عدد سكانهما معا نحو 4.5 مليون نسمة، تعرضتا لأسوأ الأضرار قبل أربع سنوات عندما اجتاحهما الإعصار المدمر هايان موقعا أكثر من 7500 بين قتيل ومفقود.
ويضرب الفلبين سنويا نحو 20 إعصارا أو عواصف أقل قوة في اليابسة أو البحر، ما يزيد من معاناة ملايين الفقراء.
وأُعلن هؤلاء القتلى الذين سقطوا خصوصا في جزيرة بيلاران غداة مرور العاصفة كاي-تاك التي ضربت جزيرتي سامار وليتي الشرقيتين وأجبرت السلطات على إجلاء 88 ألف شخص.
وقال سوفرونيو داسيلو المسؤول في إدارة الكوارث في بيلاران إن «26 شخصا لقوا مصرعهم في حوادث انزلاق للتربة في أربع مدن» في هذه الجزيرة.
وأضاف غداة مرور العاصفة «قمنا بانتشال جثثهم».
وأكد جيراردو ايسبينا حاكم بيلاران القريبة من جزيرة ليتي حصيلة القتلى لقناة «أيه بي إس-سي بي إن» مشيرا إلى أن 23 شخصا ما زالوا مفقودين.
وكانت السلطات تحدثت السبت عن سقوط ثلاثة قتلى لكن لم يعرف ما إذا كانت الحصيلة الجديدة تشملهم.
وتراجعت قوة العاصفة قبل أن تصبح منخفضا استوائيا لكن السلطات حذرت من فيضانات وحوادث انزلاق للتربة.
والجزيرتان اللتان يبلغ عدد سكانهما معا نحو 4.5 مليون نسمة، تعرضتا لأسوأ الأضرار قبل أربع سنوات عندما اجتاحهما الإعصار المدمر هايان موقعا أكثر من 7500 بين قتيل ومفقود.
ويضرب الفلبين سنويا نحو 20 إعصارا أو عواصف أقل قوة في اليابسة أو البحر، ما يزيد من معاناة ملايين الفقراء.