وصفت الرئاسة الفلسطينية (الاثنين) استخدام الولايات المتحدة الأمريكية الفيتو ضد قرار بشأن القدس في مجلس الأمن الدولي بأنه «استهتار» بالمجتمع الدولي، في حين وصف الرئيس محمود عباس بـ«الجنون»؛ القبول بدور أمريكي وسيط في عملية السلام.
وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبوردينة لوكالة فرانس برس إن «استخدام الفيتو الأمريكي مدان وغير مقبول، ويهدد استقرار المجتمع الدولي لأنه استهتار به».
وأضاف أبوردينة: «هذه الخطوة الأمريكية سلبية وفيها تحدٍ للمجتمع الدولي، وستسهم في تعزيز الفوضى والتطرف بدل الأمن».
وأشار أبوردينة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية «أكدت عزلتها، وعلى المجتمع الدولي العمل الآن على حماية الشعب الفلسطيني».
من جهتها، اعتبرت المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن الدولي نيكي هيلي، أن التصويت في المجلس على مشروع قرار يدين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، الذي نال 14 صوتا من 15، هو «إهانة لن ننساها أبدا».
واعتبرت المندوبة بعد استخدامها الفيتو لمنع اعتماد مشروع القرار أن العملية «مثال جديد على تسبب الأمم المتحدة بالضرر أكثر مما تتسبب بما هو مفيد في التعامل مع النزاع الإسرائيلي الفلسطيني».
وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبوردينة لوكالة فرانس برس إن «استخدام الفيتو الأمريكي مدان وغير مقبول، ويهدد استقرار المجتمع الدولي لأنه استهتار به».
وأضاف أبوردينة: «هذه الخطوة الأمريكية سلبية وفيها تحدٍ للمجتمع الدولي، وستسهم في تعزيز الفوضى والتطرف بدل الأمن».
وأشار أبوردينة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية «أكدت عزلتها، وعلى المجتمع الدولي العمل الآن على حماية الشعب الفلسطيني».
من جهتها، اعتبرت المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن الدولي نيكي هيلي، أن التصويت في المجلس على مشروع قرار يدين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، الذي نال 14 صوتا من 15، هو «إهانة لن ننساها أبدا».
واعتبرت المندوبة بعد استخدامها الفيتو لمنع اعتماد مشروع القرار أن العملية «مثال جديد على تسبب الأمم المتحدة بالضرر أكثر مما تتسبب بما هو مفيد في التعامل مع النزاع الإسرائيلي الفلسطيني».